الصفحه ٢١٦ : العلامة حميدان بن احمد بن يحيى حميدان المتوفي سنة ٦٥٦ رسالة بعنوان «بيان
الاشكال فيما حكى عن المهدي من
الصفحه ١٥٧ : منهم تزيد على خمسة آلاف قتيل ، وفقد من دعاتهم واهل
الرّياسة منهم ثمانية وأربعون داعيا ، وقال السيد صارم
الصفحه ٧٧ :
ولي مقلة
وحشية لا يروقها
نفائس تحويها
نفوس خسائس
قال مصنف سيرته
السيد علي
الصفحه ٢٦١ : إبراهيم بن عبد الحميد ، وبإحتلال مسور ، أذعنت قبائل النّاحية طرّا ، وتزوج
الأمير ذو الشرفين بإبنة السلطان
الصفحه ١١٢ : ، وذلك آخر رجب.
ولما رأى ذلك
ابن حميد ، تحول من ميناس إلى الهجر لتلافي الخطر ، وتأييد من بقي ، فشدد
الصفحه ١٧٥ : أنباء الزمن.
فخرج ذات يوم
من مسور إلى محل يعرف بعين محرم (٢) ، واستخلف على مسور ابراهيم بن عبد الحميد
الصفحه ١٧٦ : إلّا طائفة قليلة بناحية مسور كاتمين أمرهم لهم رئيس يقال
له : ابن الطفيل ، فقتله ابراهيم عبد الحميد
الصفحه ٧٤ : طالب عليهم السلام
قال فيه الفقيه حميد الشهيد (٢) رحمه الله في كتابه الحدائق الوردية (٣) بعد ان ذكر
الصفحه ١٣٦ : عليهم فصار
الى ميناس ، وأرسل الى ابن حميد يأمره بالتغيّب ، فصار ابن حميد يصرخ بالناس في
ارض زبيد ونهد
الصفحه ١٤١ : الصبيان من أيدي شرار بني الحرث ، ومن جملتهم موسى ومحمد وعبيد الله وعمره
عشر سنين ، فأرسل ابن حميد في طلبه
الصفحه ١٥٨ :
ثم نهض جند الإمام إلى المصانع وفيها كانت المعركة الثانية ، وفر منهم عبد
الحميد إلى مسور ولم يزالوا
الصفحه ٢٢٠ : إلى القائد بالكدرا يستمده فأمده بأموال جليلة ، وكتب معه إلى المنتاب بن
إبراهيم بن عبد الحميد صاحب مسور
الصفحه ١١ : اللائق بها
تحت الشمس ، وتؤازرها في سيرها نحو الغاية حرارة عقيدة شب عليها الصغير ، وورثها
مجموع الأمة عن
الصفحه ٦٥ : ، فكان يعمل الخير للخير ويتعب نفسه ليسعد المجموع ، وكان عصاميا
، ولو لم يكن كذلك ، لما قدر على إعادة
الصفحه ١٨٥ : (ص).
(٣) لعلها المعروفة
بالحجرة من أعمال الحيمة الخارجية وتعرف بحجرة ابن مهدي وهو قاع خصيب له مجموعة
قرى.