الصفحه ٥ :
ابداً. فاختلفوا
عنده وقال قوم منهم : لقد غلبه الوجع ، حسبنا كتاب الله) ونحو حديث : (أنا راض عنك
الصفحه ٢١ :
ابداً. فاختلفوا
عنده وقال قوم منهم : لقد غلبه الوجع ، حسبنا كتاب الله) ونحو حديث : (أنا راض عنك
الصفحه ٣ : للإباحة أو للندب ، وأحد هذين التأويلين ضروري ، لأنّ
المجتهدين كانوا يخالفونهم ، والمقلّدون كانوا قد يقلدون
الصفحه ١٢ : : «
سيروا بسيرته واسترشدوا بإرشاده ».
فكيف كانت سيرة عمار؟ وما كان إرشاده؟
وهل سار القوم بسيرته
الصفحه ١٩ : للإباحة أو للندب ، وأحد هذين التأويلين ضروري ، لأنّ
المجتهدين كانوا يخالفونهم ، والمقلّدون كانوا قد يقلدون
الصفحه ٢٨ : : «
سيروا بسيرته واسترشدوا بإرشاده ».
فكيف كانت سيرة عمار؟ وما كان إرشاده؟
وهل سار القوم بسيرته
الصفحه ١ :
(٣)
تأمّلات في
متن ودلالة
حديث الاقتداء
قد أشرنا في المقدّمة إلى استدلال القوم
بحديث
الصفحه ١٧ :
(٣)
تأمّلات في
متن ودلالة
حديث الاقتداء
قد أشرنا في المقدّمة إلى استدلال القوم
بحديث
الصفحه ٤ : « البكرية » وأتباعهم ....
إذن .... فالأكثر يعرضون عن مدلول هذا
الحديث ومفاده ... وإن المستدلّين به قوم
الصفحه ٢٠ : « البكرية » وأتباعهم ....
إذن .... فالأكثر يعرضون عن مدلول هذا
الحديث ومفاده ... وإن المستدلّين به قوم
الصفحه ٩ :
يوم السقيفة ....
ولكن لم نجد في واحد من كتب الحديث والتاريخ أنه احتجّ به على القوم .... فلو كان
الصفحه ٢٥ :
يوم السقيفة ....
ولكن لم نجد في واحد من كتب الحديث والتاريخ أنه احتجّ به على القوم .... فلو كان
الصفحه ٨ : ، وليس هذا بقول أحد من المسلمين فيهما
، لأن إيجاب الاقتداء بمن ليس بمعصوم إيجاب لما لا يؤمن من كونه
الصفحه ٢٤ : ، وليس هذا بقول أحد من المسلمين فيهما
، لأن إيجاب الاقتداء بمن ليس بمعصوم إيجاب لما لا يؤمن من كونه
الصفحه ٤٨ : بن سارية السلمي » فهو الراوي الوحيد له ... وهذا مّما يورث
الشك في صدوره ... لأن الحديث كان في المسجد