الصفحه ١ :
(٣)
تأمّلات في
متن ودلالة
حديث الاقتداء
قد أشرنا في المقدّمة إلى استدلال القوم
بحديث
الصفحه ١٧ :
(٣)
تأمّلات في
متن ودلالة
حديث الاقتداء
قد أشرنا في المقدّمة إلى استدلال القوم
بحديث
الصفحه ٨ :
ـ ١ ـ
إن أبا بكر وعمر اختلفا في كثير من
الأحكام ، والأفعال ، واتّباع المختلفين متعذر غير ممكن
الصفحه ٢٤ :
ـ ١ ـ
إن أبا بكر وعمر اختلفا في كثير من
الأحكام ، والأفعال ، واتّباع المختلفين متعذر غير ممكن
الصفحه ١١ :
فقال النبي صلىاللهعليهوآله لبعض من سأله عن الطريق الذي سلكه في
اتّباعه واللحوق به : « اقتدوا
الصفحه ٢٧ :
فقال النبي صلىاللهعليهوآله لبعض من سأله عن الطريق الذي سلكه في
اتّباعه واللحوق به : « اقتدوا
الصفحه ٤ : كما يحتمل الخلافة يحتمل الاقتداء بهم في الرأي والمشورة والصلاة ونحو ذلك (٢).
علمنا أن المستدلّين
الصفحه ٢٠ : كما يحتمل الخلافة يحتمل الاقتداء بهم في الرأي والمشورة والصلاة ونحو ذلك (٢).
علمنا أن المستدلّين
الصفحه ٤٨ :
(٢)
نظرات في
أسانيده
نقاط حول السند والدلالة :
كانت تلك أسانيد هذا الحديث وطرقه في
أهم كتب
الصفحه ٣ : ضعيف. وأجاب
الشيخ أبو إسحاق في (شرح اللمع) بأن ابن عباس خالف جميع الصحابة في خمس مسائل
انفرد بها ، وابن
الصفحه ٦ :
وليس فيه بعد ... ».
فقال المكتفون بإجماع الأكثر : « صح
خلافة أبي بكر مع خلاف علي وسعد بن عبادة
الصفحه ١٩ : ضعيف. وأجاب
الشيخ أبو إسحاق في (شرح اللمع) بأن ابن عباس خالف جميع الصحابة في خمس مسائل
انفرد بها ، وابن
الصفحه ٢٢ :
وليس فيه بعد ... ».
فقال المكتفون بإجماع الأكثر : « صح
خلافة أبي بكر مع خلاف علي وسعد بن عبادة
الصفحه ٤٩ :
فكيف لم يروه إلآ العرباض؟! ولم لم
يرووه إلا عن العرباض؟!
٣ ـ إن هذا الحديث إنما حدّث به في
الصفحه ٥٤ :
ترجمة عبدالرحمن بن عمروالشامي :
وأمّا الاول : « عبدالرحمن بن عمرو » :
فهو المعروف في رواية