الصفحه ١٣٤ :
يلبسوا دروعهم ،
وربما قصدهم أنهم ركبوا الخيل معاري بدون سروج لعجلتهم ، والأول أقرب ، قوله :
عينت
الصفحه ٥٤١ :
للسفر في بلدة سليمان في نجد ، وبينما كانت الإجراءات سائرة في مجراها المعتاد
توفي الرجل على [...] علاج
الصفحه ٤٠٥ : وأطاعوا فلا
تبغوا عليهم سبيلا ، وإن عتوا وعصوا فسوق العساكر آخر علاج تستعمله الدولة لإخضاع
الرعايا.
على
الصفحه ٤٠٧ : والموعظة الحسنة ، فإن أذعنوا وأطاعوا لإرادة سلطانهم.
[...](١) آخر علاج ، على أنه قد بلغني أن ابن سعود قد
الصفحه ٤٥ : لا تعترف بهذا الحق لصاحبه ، فإن آل حديثة عصبة قوية فأرادوا الاستئثار
بالسلطة بحكم القوة فثاروا على آل
الصفحه ٤٤٣ : مساعدته ، وأمروه أن يقدم إليهم.
وفعلا دخل سليمان
إلى البلد سرّا واجتمع بحزبه ، وتقرر عزم هذه العصبة على
الصفحه ١٣٣ : نوضح
بعض معاني عباراتها لمن يطلع عليها من غير أهل نجد : قوله : يا لي ما حذاتك : يعني
يا الذي ما غيرك
الصفحه ٤٠٩ : هو متصف به من العناد ، ولما له من نفوذ الكلمة وقبول القول لدى أمراء
الدولة العلية ، اغترارا بما يرون
الصفحه ٥٠ : موجود بعد استيلاء آل عريعر على الأحساء بمدة لا تقل عن ثلاث عن
ثلاث أو أربع سنوات ، بدليل قوله
الصفحه ٥٤ :
ويستدل من قال :
إن بني خالد من بني عقيل في قول الشيخ أحمد بن علي بن مشرف :
ولا تنسى جمع
الصفحه ٧٢ : ونثر فيها الدراهم الشيء العظيم
ولم يتضح لنا هذا الاسم ، هل هو اسم شخص أو أمير وإنما الذي لفت نظرنا قوله
الصفحه ١٦٥ : إن رجالا من أهل القصيم ومن
البوادي وزخرفوا القول لصاحبها وتلقى قولهم بالقبول فنقض الصلح وشمر بتجهيز
الصفحه ٢٢٧ : ،
إلى الإمام فيصل برجال من فوقه ، فبادأه فيصل بالقول عن فلاح ابن حثلين وعمله في
الحاج ووبخه على إجارته
الصفحه ٢٤٧ : منهم قول ، وكانوا يرسلون الرسل بالكتب فترجع إليهم كما هي ، لم
يقبلوا أن يطلعوا على ما فيها ، وكان
الصفحه ٢٩٢ : فابلعه فقال حنا ما
قلت وها أنا بلعته والذي يظهر لنا إن هذا قول من المجلس ، لأن مباركا أخيرا طلب
حسابا آخر