الصفحه ٥٧ : يرفع
لخير ظلالها
وقد سمّيت باسم
امرىء القيس قرية
كرام صواديها
لئام رجالها
الصفحه ٨٧ : وسرقوا بثه وبث عجل صاحبه ويمدح أهل قران لأنهم قروه :
بقران فتيان
بساط أكفّهم
الصفحه ١٩٩ : القرين ، وأخذ منها طعاما منوعا لبني خالد.
وفيها غزا سعود
المنتفق وناوخهم ، وأخذ منهم أمتعة وخياما ، ثم
الصفحه ٦ : تعالى : (ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْقُرى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِمٌ وَحَصِيدٌ) [هود : ١٠٠] ، كما
قال
الصفحه ١٣٠ : أبو الإرشاد النور علي
زين العابدين ابن محمد زين العابدين عبد الرحمن بن علي آل جهوري نسبة إلى قرية من
الصفحه ٢٠٦ : بني
خالد اللطف وغيره من أمواه وقرية وما حولها وأنهم يقفون في وجه الجنود ويريد أن
يحذر إليهم شوكة
الصفحه ٢٣٤ : فيها ، فلما أتاها لم يجد فيها أحدا من البادية فمشى على القرى ،
وقد انهزم جميع أهل القرى التي حول
الصفحه ١٤ : بمطبعة أم القرى ، ولكن لم يطبع منه إلّا المقدمة التي
أشار إليها : بأنها أساس للتاريخ. أما التاريخ فلا
الصفحه ١٨ : في الشّقّة من قرى القصيم ، وآل نصر الله
المعروفون في الزّبير ، فاستوطنوا بلد التّويم.
وكان أول من
الصفحه ٢٠ : الشّقة المعروفة من قرى القصيم.
الصفحه ٢٥ : القصب ، ثم ارتحلوا منها
إلى ثادق ، وولد الابن محمد بها كما ذكرنا ، وحفظ القرآن ، وتعلم الحظّ ، وكان
خطّه
الصفحه ٣٠ : متوشلح بن أخنوخ بن برد بن مهلايل بن قينان بن أنوش بن شيث.
قال قتادة : وكان
بين آدم ونوح عشرة قرون
الصفحه ٣٣ : الشام ،
وكانوا به حتى هلكوا ، كما ورد به القرآن الكريم.
وهلك بقايا
العاربة باليمن من عاد وغيرهم
الصفحه ٥٨ : أنه ثمانون قرية انتهى ، وهو
لتميم ، والرباب ، وعكل ، وتتصل مياههم وأماكنهم إلى السر والتسرير ، ثم إلى
الصفحه ٦٦ : ، والتويم ، ووادي القرى ،
وقال : وليس بالوادي المقارب للمدينة ، ويعرف بالعارض.
قال في «مسالك
الأبصار