الصفحه ١٢٣ : . [الخطط المقريزية : ٢ / ٢٤١].
(٢) هو ناصر الدين
محمد بن عمر بن ابراهيم بن محمد بن عمر بن عبد العزيز بن
الصفحه ١٤٧ : مصر من ابن أخيه المنصور محمد العزيز عثمان (١) ؛ وكتب له الصّاحب ضياء الدين (٢) نصر الله بن الأثير
الصفحه ١٦٩ : وسبعين (١)
وولي جلال الدين
جار الله إلى أن مات في رجب سنة اثنتين وثمانين.
وولي صدر الدّين
محمد بن
الصفحه ٢٠٤ : الدين (٨) بن الهيصم ، ثمّ صرف في ذي القعدة من السنة.
وأعيد سعد الدين.
ثم وزر عليّ بن
محمد الأهناسيّ
الصفحه ٢١٥ : عبد
الله بن طاهر اللّوح الأخضر ، فلما احترق الجامع احترق ذلك اللوح ، فجعل أحمد بن
محمد العجيفيّ هذا
الصفحه ٢٢٨ :
محمد بن عليّ بن
حرميّ الدمياطيّ ومات سنة تسع وأربعين وسبعمائة ، ثم البدر بن جماعة ، ثمّ نزل
عنها
الصفحه ٢٨٦ :
السبب في كون أهل مصر أذلاء يحملون الضيم
قال محمد بن
الربيع الجيزيّ : سمعت يحيى بن عثمان بن صالح
الصفحه ٣٤١ : القطر
في أهدابه
دمع مرته فواتر
الأجفان
محمد بن عبد الله
بن طاهر
الصفحه ٣٦٥ : كلّ موضع هو فيه.
وقال الدينوريّ في
المجالسة : حدّثنا محمد بن عبد العزيز ، حدّثنا أبي ، عن محمد بن
الصفحه ١١ : ومائة.
ثمّ ولي محمّد بن
عبد الملك أخو هشام بن عبد الملك الخليفة.
ثمّ ولي الحرّ بن
يوسف.
ثمّ ولي
الصفحه ١٤ : الفضل البيروذيّ.
ثمّ ولي أحمد بن
إسماعيل العباسيّ سنة سبع وثمانين.
ثم ولي عبد الله
بن محمد العباسيّ
الصفحه ٤٧ : لما أنشد هذا البيت ، أشار إلى الملك المعظّم عيسى والأشرف موسى
والكامل محمد ؛ فكان ذلك من أحسن شي
الصفحه ٨١ :
بالله أبي عبد الله محمد بن الحاكم بأمر الله أبي العبّاس أحمد ، وكان جدّه الحاكم
عهد إلى ابنه محمد
الصفحه ٩٣ : المعتصم بالله ، فاستمرّ إلى يوم الخميس
__________________
(١) قتل الأشرف شعبان
بن حسين بن محمد بن
الصفحه ١٠٦ :
وعلى آل محمد. من
عبد الله يحيى (١) النوويّ ، ينهى أنّ خدمة الشرع كانوا كتبوا ما بلغ السلطان
أعزّ