الصفحه ٣٢ : ء ، وشرع صلاح الدين في تمهيد الخطبة لبني
العباس ، وقطع الأذان بحيّ على خير العمل من ديار مصر كلّها ، وعزل
الصفحه ٢٠ : ؟
فقل لبني
العبّاس : قد قضي الأمر
وابن هانىء هذا قد
كفّره غير واحد من العلماء ، منهم القاضي
الصفحه ١٠١ : عليه أبوه ، فلمّا ولي معاوية انتقلت قاعدة الخلافة إلى دمشق ،
واستقرّت قاعدة لبني أميّة ؛ وإن كان هشام
الصفحه ٢٧٦ : عسل ولبن. وكلّ كورة (٤) من مصر مدينة ، قال تعالى : (وَابْعَثْ فِي
الْمَدائِنِ حاشِرِينَ) [الشعراء : ٣٦
الصفحه ٢٧٧ : أشياء ، دواء للداء الذي لا دواء له ، الذي أعيا الأطباء أن يداووه : العنب
، ولبن اللّقاح (١) ، وقصب
الصفحه ٤٣ : ، وكسر عسكر تونس ، وخطب
بها لبني العباس. ولو لم يقع الخلف بين عسكره الذين جهّزهم إلى المغرب لملك الغرب
الصفحه ١٥٥ : سلطان بن رشا ،
وقاضي المالكية أبا محمد عبد المولى بن اللبني ، وقاضي الإسماعيليّة أبا الفضل بن
الأزرق
الصفحه ١٧٨ : داود ابن الجراح (١) مرّتين. قال الصوليّ : ولا أعلم أنّه وزر لبني العباس وزير
يشبهه في زهده وعفّته
الصفحه ١٩٣ : الناصر ، وقد تقدّم ذكر
الخليعة التي لبسها يومئذ. ثمّ إن صلاح الدين أزال دولة بني عبيد ، وأعاد الخطبة
لبني
الصفحه ٢٨٠ : والنّيدة والأترجّ
الأبلق والفراريج الزبليّة. وذكر أنّ مريم عليهاالسلام شكت إلى ربّها قلّة لبن عيسى
الصفحه ٢٨١ : توت ، ورمّان بابة ، وموز هتور ، وسمك كيهك ، وماء طوبة ،
وخروف أمشير ، ولبن برمهات ، وورد برمودة ، ونبق
الصفحه ٢٨٩ : الجنّة ، وسيحان نهر الماء في
الجنّة ، وجيحان نهر اللّبن في الجنّة. أخرجه الحارث في مسنده والخطيب في
الصفحه ٢٩٠ : اللبن في الجنّة ، ونهر الفرات نهر الخمر في الجنّة ، ونهر سيحان نهر
الماء في الجنة.
وأخرج البيهقيّ في
الصفحه ٣٦٧ : ء الذي لا دواء له ، الذي أعيا الأطباء أن يداووه : العنب ولبن اللقاح ،
وقصب السكّر ؛ ولو لا قصب السكر ما
الصفحه ٣٧٢ :
فاستودعته
حواصلا من عنبر
آخر :
وباذنجانة حشيت
حشاها
صغار الدّرّ
باللّبن