الصفحه ١٣٦ : ، فأخرج الجنديّ من الحبس ، فاعتزل خير وجلس في
بيته ، وترك الحكم ، فأرسل إليه أبو عون ، فقال : لا ، حتّى
الصفحه ٣٨ : ولا يستكبر ؛ وهذا يعدّ من جهاد النفس في بذل المال ، ويتلوه جهاد
العدوّ الكافر في مواقف القتال ؛ وأمير
الصفحه ٨٤ : وأطرق ، ومدّ إليها يده
بالمبايعة ، ومعتقده بالمتابعة ، ورضي بها وارتضاها ، وأجاز حكمها على نفسه
وأمضاها
الصفحه ١٤٥ : ولي الحكم رفع إلى الأفضل : إني قد اعتبرت ما في مودع الحكم من مال المواريث ـ
وكان يقارب مائة ألف دينار
الصفحه ٤٨ :
الرّوم قهرا سماعه
يقسم ذلّ الرعب
في التّرك والسّغد (٣)
وما نلت أسباب
العلا عن
الصفحه ١٦ : أزجور
التركيّ في السنة ، ثمّ صرف فيها أيضا.
وولي أحمد بن
طولون (٣) التركيّ ، ثمّ أضيفت إليه نيابة
الصفحه ١٥٠ :
أصولها ، وألّا نخليك من النّظر في دليلها ومدلولها ؛ فإنّ التّرك يوحش العلوم من
معهود أماكنها ، ويذهب بها
الصفحه ١٨ : العرب
والإسلام لزكار ٤٠١ : الاخشيد كلمة تركية كانت تطلق على ملوك فرغانة في بلاد ما وراء
النهر.
(٤) في
الصفحه ١٥٧ : التحرّي
والصلابة ، ثمّ عزل نفسه في رمضان سنة تسع وسبعين.
وأعيد ابن رزين
فأقام إلى أن مات في رجب سنة
الصفحه ١٥٢ : كلمة شتم بالفارسية ـ فقال : ما في الشرع يا
كيواج ، اشهدوا عليّ أني قد عزلت نفسي ونهض. فقام ابن الشيخ
الصفحه ٢٨١ : ما في
بطنه ، فإن لم يلقه من يده خيف عليه التلف.
وقال الكنديّ :
جعل الله مصر متوسّطة الدنيا ، وهي في
الصفحه ١٠٠ : نفسه بطلب الملك ، فانهزم الجند ،
فلم يحصل من يدهم شيء. فغضب عليه الأشرف ، وطلبه إلى القلعة ، وعاتبه في
الصفحه ١٥٣ : الشيخ عزّ الدين حكم بهدم ذلك البناء ، وأسقط فخر الدين
، وعزل نفسه من القضاء ، ولم تسقط بذلك منزلة الشّيخ
الصفحه ٤ :
قال ابن عبد الحكم
: توفّي (١) عمر ، وعلى مصر أميران : عمرو بن العاص بأسفل الأرض وعبد
الله بن سعد
الصفحه ١٥٩ : اثنين ولا تولّين
مال يتيم» ، وما أنا والسير في متلف مبرّح بالذّاكر الضابط ، هيهات جفّ القلم ،
ونفذ حكم