الصفحه ١٢٢ : .
وقال لي الشيخ
محمد بن إبراهيم المؤذن (٢) : عن رجل صالح كان يدفن موتى المدينة وقد طال في تلك
الحرفة عمره
الصفحه ١٣٦ : ، منهم الشيخ الإمام العلامة أقضى القضاة جمال
الدين محمد المطري (٢) الأنصاري الخزرجي العبادي ، كان إماما
الصفحه ٦٠ :
غيّره بلسانه أو بيده ، وكان أعظم أصحابه الشيخ عبد الواحد الجزولي (٢) رحمهالله من العلماء الزهاد
الصفحه ١٩٩ :
في أعظم ما يكون حتى نجاه الله تعالى ، فكان ذلك تسلية له عند العزل.
وكان قد جرى في
أحكامه على
الصفحه ١٥٨ : .
ومن أعظم
حسناته ـ رحمة الله عليه ـ تربيته لأولاد الشيخ الصالح محمود العجمي الذي تقدم
ذكره في ترجمة
الصفحه ١٠٦ : عمر بن عياد الخرّاز
الأنصاري (١) والشيخ عمر المدّاس وعبد الله الخراز وجماعة كثيرون ،
فأما الشيخ عمر
الصفحه ١٢٩ :
وكان من الشيوخ
المفيدين المقربين إلى الله ورسوله المنقطعين بالمجاورة بين الحرمين الشريفين
الشيخ
الصفحه ٦٥ :
والعمل ما لا عليه مزيد ، وقد تقدم ذكره مع الشيخ أبي محمد البسكري رحمهالله. توفي قبل والدي بسنين
الصفحه ٩٣ : النبوة» للبيهقي ، مع سراج الدين الدمنهوري رحمهمالله وغير ذلك ، وكان فقيها شافعيا من أعظم الناس ديانة
الصفحه ١١٩ : وسبعمائة رفيقه وأخوه في الله تعالى الشيخ الإمام
العالم العامل رحلة زمانه ونادرة إخوانه أبو جعفر أحمد بن
الصفحه ١٩٦ : درسه
جمال الدين المطري ووالدي وجماعة المالكية وغيرهم ، والشيخ أبو عبد الله النحوي
وكان من الأئمة الكبار
الصفحه ٢١٠ : تقي الدين الهوريني متوليا ، ومعهم مرسوم بعزل شيخ الخدام عز الدين دينار ،
وولاية الشيخ افتخار الدين
الصفحه ٩٥ : الأصبهاني فعمره وردّه إلى أهله على
شرط واقفه بعد أن كان منزلا للنساء والفتيان ، وكان شيخ الربط كلها يتفقدها
الصفحه ٥٥ : ، مثل الشيخ أبي محمد البسكري وغيره ، فتأدّب بآدابهم ، واكتسب من أخلاقهم
، وكان له كرم واعتقاد حسن ، وكان
الصفحه ١١٥ :
أصحابنا الكبار الذين لهم ورع ودين وصلابة ويقين ، الشيخ العارف والمتعبد الورع
الزاهد أبو عبد الله محمد بن