الصفحه ٥٣ : حذاقته في الدنيا ما لا مزيد عليه ، يعطي العطايا
الجزيلة ، بيته بيت الملوك ، ونوبته إقرأ من كتاب الله ما
الصفحه ١١٩ : لي على ما صنعت ، جزاهما الله خيرا.
وكان القارئ
للكتاب المذكور الأخ الصادق والولد الشفيق العالم
الصفحه ١٦٨ : ، رحمهماالله تعالى.
وكان من
إخواننا شمس الدين محمد بن عبد العزيز الجبرتي (٢) ـ تقدم ذكر والده في صدر الكتاب
الصفحه ١٤٨ : مجلدا كل كتاب بدرهم نسخا مليحة صحيحة في فنون قل من
يفهمها في المدينة ، توفي رحمهالله في سنة إحدى
الصفحه ٥٨ : ذكر معتقيهم.
وسيأتي ذكر
بعضهم في أثناء الكتاب إن شاء الله تعالى ، ولم أقصد الترتيب فيما وضعت ، وإنما
الصفحه ٥٩ : ، صاحب كتاب «بهجة النفوس والأسرار في تأريخ دار
هجرة المختار». ترجمته في : «التحفة اللطيفة» ٢ / ٥٦ (٢١٣٥).
الصفحه ١٠٣ : لعتقاء الواقف ، فظهر كتاب الوقف في هذه السنة وهي سنة سبع وستين وسبعمائة ،
فانتزعت الدار من يده وأعيدت
الصفحه ١٢١ : ما يكفيهما ، واشتهر فضلهما وذكرهما ، وخدمهما رؤساء
البلاد وسراة الناس ، ومدحهما الأدباء وكتّاب الإنشا
الصفحه ١٣٦ :
الثمين» ٢ / ٦٣ (٢١٥) ، «التحفة اللطيفة» ٢ / ٤٩٧ (٣٨٥٤).
(٢) هو : جمال الدين
محمد بن أحمد بن خلف بن عيسى
الصفحه ١٤٢ : : «التحفة
اللطيفة» ١ / ١١٦ (٢١٢).
(٣) هو : محمد بن عبد
الرحمن بن محمد بن أحمد الأنصاري الخزرجي ، ويعرف
الصفحه ٥ : الصراط المستقيم.
أما بعد ، فهذا
كتاب نفيس يتعلق بتاريخ مدينة المختار ، عليه وعلى آله أفضل الصلاة
الصفحه ١٧٣ : بأبي شامة ـ الدمشقي
الشافعي ـ رحمة الله عليه ـ في كتابه (ذيل الروضتين في أخبار الدولتين) ، نقله من
الصفحه ١٩٨ : بهاء الدين بن سلامة المصري ، كان فاضلا أديبا من صدور
الكتّاب الرّؤساء المعتمد عليهم ، وكان يفك الخط
الصفحه ٢٤٣ :
فصل
ولنختم الكتاب
بذكر شيء من أحوال والدي وأخويّ رحمهمالله.
فأما والدي فهو
أبو عبد الله محمد
الصفحه ٩٠ : برب الفلق.
__________________
(١) سيورد المؤلف
ترجمة وافية في آخر الكتاب عن والده وأخيه ، وقد نقل