الصفحه ٢٣ : الزمن الأول مقرئ الحرم
ورئيسه ، الشريف الموصلي محمد بن سعيد (٣) ، فبلغني أنّ شريفا سمع يوما أنّ سعيد
الصفحه ١٩٥ : وسألوا الملك الناصر محمد بن قلاوون أن يكون لأهل السنّة حاكم يحكم
بينهم ، ويحملهم على مذهبهم ، فجاء تقليد
الصفحه ١٤ : «إقليد
الإقليد المؤدّي إلى النّظر السّديد» من كلام الشّيخ الإمام الحافظ أبي بكر محمد
بن أحمد بن حمزة
الصفحه ٢٣٣ :
محمد بن إبراهيم المؤذن بعد العصر فيستدنيه فيقرأ قريبا منه ، فلا يزال
يبكي حتى تبلّ دموعه ثيابه
الصفحه ١٧٠ : عبيد بن
مشكور في سنة سبعمائة ، وولده محمد في حدود تسع وعشرين وسبعمائة ، وولده علي في
سنة أربع وأربعين
الصفحه ١٤٢ : ، ولكن توفي عبد الله والدهم
في سنة إحدى وخمسين وسبعمائة ، ومولده سنة أربع وسبعمائة.
وكان منهم محمد
بن
الصفحه ٢٠٥ : (٢) بن أحمد بن محمد بن عبد الرحمن القيسي الشافعي المصري ،
وقدم إلى المدينة في شهر ذي الحجة من سنة ثمان
الصفحه ٢٣٩ : الأول من سنة تسع وخمسين وسبعمائة ،
ولم يكن الأمير مانع يومئذ بالمدينة ، وكان فيها نائبه محمد بن مقبل
الصفحه ١٦٠ : الشيخ محمد بن داود (١) تزوج والدته وكان شافعي المذهب ، فلما قدم الشيخ شمس
الدين ابن العجمي المدينة وأسس
الصفحه ٩ :
ترجمة المؤلف (١)
اسمه
هو أبو محمد
عبد الله بن محمد بن أبي القاسم فرحون بن محمد بن فرحون
الصفحه ١٢٩ : محمد بن محمد الأصبهاني ، ولد سنة ٦٤٣ ه ، كان شيخا جليلا ،
فاضلا مشهورا ، مقصودا ، منقطعا عن الناس
الصفحه ١٧٨ : إذا تكرر ذكرها استطرادا ، وتلخيص ما وقع : أن وزير المستعصم مؤيد
الدين محمد بن محمد بن العلقمي الرافضي
الصفحه ١٥٢ :
التستري زوّجه ابنته ، فلم يقم معها فطلقها وتزوج أخت الفقيه محمد بن صالح (١) نائب الخطابة والإمامة
الصفحه ١٣٦ : أحسن من صوته في المؤذنة ، كان يفضل على صاحبه محمد بن إبراهيم (٣) ، إلا أنه كان لا يبذل علمه كما كان
الصفحه ٣٠ : .
(٢) هو : محمد بن
إبراهيم بن محمد الجمال أبو عبد الله الكناني ؛ ولد سنة ٦٢١ ، وكان شيخا صالحا
خيّرا فاضلا