الصفحه ٥٧ :
(وقاس
ابن مالك) على النفي (النهي
والاستفهام) فقال : لا بأس باستعماله بعد نهي أو استفهام فيه معنى
الصفحه ٣٤٦ : المدغم في الكلمة الواحدة ، فلم
يجعل لها صورة ، هذا ما قاله ابن مالك ، وقال ابن عصفور : توصل الاستفهامية
الصفحه ١٦ : رأي ابن
مالك (يجوز
إذا تؤول بالجامع لأكمل الخصال) اللائقة في المدح والذم بخلاف ما إذا قصد به التخصيص
الصفحه ٢٠٤ : بقيد الإعلال
ما كان معلا ولم يعل نحو : (غور)
في المكان
فحكمه حكم الصحيح ، قال ابن مالك : (ويتعين أحدها
الصفحه ٧٣ : «البسيط» (أنه يقتصر) في مقابل ذلك (على السماع) ، ولا يكون قياسا (و) حكي (عنه)
قول آخر حكاه
ابن مالك أنه
الصفحه ١٠٢ : الضمير ،
وعلل ابن مالك المنع بأن ألفاظ التوكيد ضربان مصرح بإضافته إلى ضمير المؤكد وهو
النفس والعين وكل
الصفحه ٢٣١ :
الصفة ، وعلى الثاني وهو رأي ابن جني واختاره الشلوبين وابن مالك يجوز جدد
كسرر جمع سرير ، والتقييد
الصفحه ٣٥٤ :
ونص أحمد بن يحيى على أن الألف المحذوفة هي صورة الهمزة لا ألف يا ، وهو
خلاف قول ابن مالك ، وأما نحو
الصفحه ١٠٤ : أجمع ، والدار جمعاء ، وقيل : يجوز نصب أجمع وجمعاء دون
أجمعين وجمع ، واستدل ابن مالك لجوازه بحديث
الصفحه ١٣٢ : لأو ، (و) أنكر
(يونس
وأبو علي) الفارسي (وابن
كيسان وابن مالك كونها عاطفة) كما أن الأولى غير عاطفة
الصفحه ٢٠٦ : ، (و)
جوزه (خطاب) الماردي (وابن مالك من فعل المفعول إذا أمن
اللبس نحو) ما أجنه من جن ، وما أشغله من شغل ، وما
الصفحه ١٠٥ :
قال ابن مالك : وهذا القول أولى بالصواب لصحة السماع بذلك ، ولأن فيه فائدة
؛ لأن من قال : صمت شهرا
الصفحه ١١٠ : ) قال الفارسي والرماني في أحد قوليهما وخطاب : الأول ،
وصححه ابن مالك ، فلا يجوز سرني زيد داره ، ولا
الصفحه ٤٣ : الصورة ، قال ابن مالك في «التحفة» : هو قوي بدليل إعماله
محولا للمبالغة اعتبارا بالمعنى دون الصورة ، وقاسه
الصفحه ٧٥ : ورجحه الرضي ، (وقيل) : يجوز فيه (بشرط إعمال الثاني) ليزول ما ذكر من الفصل المحذور ، وعليه ابن مالك نحو