الصفحه ٢٩٠ : » (٣) ، «الحب في الله والبغض في الله من الإيمان» (٤) ، بدليل الحديث الآخر : «أن تحب لله وتبغض لله
الصفحه ٩ : لَآمَنَ مَنْ فِي
الْأَرْضِ) [يونس : ٩٩] ، أي : ولو شاء إيمان من في الأرض ، (لَوْ يَشاءُ اللهُ لَهَدَى
الصفحه ٣٣٩ : ، وبانتفاء لوازم التنكير من دخول (رب) وأل ، ونعته بالنكرة ، وبورود نعته وتأكيده بالمعرفة في
قوله :
١٢١٦
الصفحه ٢٩٥ : : ما
يبين المفعول من الفاعل بأن يقع بعد فعل تعجب أو اسم تفضيل من حب أو بغض ، تقول :
ما أحبني وما أبغضني
الصفحه ٢٨٤ : ـ ألا ربّ مأخوذ بإجرام غيره
فلا تسأمن
هجران من كان مجرما
وقوله :
١٠٨٣ ـ فإن
الصفحه ٣٦٩ : (بحيث وإذ) مجردين من (ما) ، وأجازه الفراء قياسا على (أين) وأخواتها ، ورد بأنه لم يسمع فيهما إلا مقرونين
الصفحه ٣١٩ :
عدم التصرف ؛ إذ لم يستعمل في موضع من المواضع التي تستعمل فيها الأسماء ،
إلا في الابتداء خاصة
الصفحه ٦٢ : ، وجعل ابن عصفور من ذلك بهرا بمعنى غلبة ، ومنه:
٧٣١ ـ ثم قالوا : تحبّها قلت بهرا
أي : غلبني
حبها غلبة
الصفحه ٢٦٦ : زيدا بدون الباء فإنه يطلق على المنع من
التصرف بوجه ما من غير مباشرة ، قيل : والإلصاق معنى لا يفارق البا
الصفحه ٢٩٣ :
١١٠٣ ـ بكاللّقوة الشّعواء جلت فلم أكن
وبالإضافة
كقوله :
١١٠٤ ـ تيّم القلب حبّ كالبدر لا
الصفحه ٣٥٠ :
أي : أهلها ، (وَأُشْرِبُوا فِي
قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ) [البقرة : ٩٣] ، أي : حبه ، فإن جاز استبداده
الصفحه ٢٦٥ : كون التعجب والتفضيل من نفس الحب والبغض وهي هنا
متعلقة بتفضيل من الشهوة ، (و)
قال أبو الحسن (الأخفش
الصفحه ١٠ : ، ومنه الحديث : «كفى بالمرء كذبا أن يحدّث بكلّ ما سمع»
، وقوله :
٦٤٥ ـ فكفى بنا فضلا على من غيرنا
الصفحه ٣١٧ :
هي) أي : الواو (العاطفة ، أو بدل من
الباء ، أو التاء) بدل (منها؟
خلاف) فجزم الزمخشري
وابن مالك في
الصفحه ٣١٨ :
مبدلة من الهمزة والضم ، قال أبو حيان : وهي أغرب لغاتها ، (وإيم) بكسرتين ، (وأم) بفتحتين ، (وأم