الصفحه ١٥ : : ١٤٥] ، أنّها مصر (١) ؛ وقد نصّ ابن الصلاح وغيره على أنّ ذلك غلط نشأ من تصحيف
؛ وإنّما الوارد عن مجاهد
الصفحه ١٥٥ : مصر من الصحابة.
وذكره ابن الربيع
، وقال : لأهل مصر عنه حديث واحد.
وقال في التجريد :
له وفادة
الصفحه ٢٥٠ :
الإسكندرانيّ. عن
أبيه وابن وهب. وعنه أبو داود والنّسائيّ ؛ ووثّقه. وقال ابن حبّان : مستقيم
الحديث
الصفحه ٢٧٣ :
الحديث من عمر بن طبرزد وغيره ، وبرع في الفقه والأصول والعربية. قال الذهبيّ في
العبر : انتهت إليه معرفة
الصفحه ١٤٦ : . انتهى.
قلت : قال ابن
الربيع : جابر الصّدفيّ ، ويقال : قيس الصدفيّ ، وأورد الحديث من طريق ابن لهيعة
الصفحه ٢٩٠ : شربت من ماء زمزم ، لأمور ؛ منها أن أصل في
الفقه إلى رتبة الشيخ سراج الدين البلقينيّ ، وفي الحديث إلى
الصفحه ٢٩٢ : رفع اليدين في الدعاء ، التعريف بآداب التأليف ، العشاريات ، القول
الأشبه في حديث : «من عرف نفسه فقد عرف
الصفحه ٣٠٧ : حافظا عارفا بفنون الحديث ، علّامة في الأنساب ، وله أكثر
من مائة تصنيف ، كشرح البخاريّ وشرح ابن ماجة وغير
الصفحه ٣٧١ : . وكان سمع الحديث من الشّرف بن الكويك ، وحدّث. وكان
متقشّفا في ملبوسه ومركوبه ، ويتكسّب بالتجارة ، وألّف
الصفحه ١٦٢ : ، وقدم على عقبة ، فاستذكره
حديث : «من ستر عورة ...» ، الذي رحل فيه السائب بن خلّاد إلى مصر.
قال ابن عبد
الصفحه ٢٦٥ :
قال الإسنويّ :
الشافعيّ أوّل من صنّف في أصول الفقه بالإجماع ، وأوّل من قررّ ناسخ الحديث من
منسوخه
الصفحه ٣٨٥ : عبد الغفور بن لقمان الكرديّ ،
وسمع الحديث من أبي الفضل بن ناصر ، روى عنه الرشيد العطّار والمنذريّ
الصفحه ٤٠٦ :
الحديث من أبي
القاسم البغويّ وأبي بكر بن أبي داود وابن دريد ونفطويه وابن صاعد. روى عنه
الدّاني
الصفحه ٤٦٥ : سنة
ثمان وثلاثين وستّمائة ، وسمع الحديث من ابن الجمّيزي ، وتفقّه ومهر في الإنشاء
وساد ، وتقدّم على
الصفحه ٤٣٣ : حفيد عبد القادر ، وسمع الحديث من نور الدين الفوّيّ ،
واشتغل بالآداب ، وقال الشعر ، ثمّ ساح في الأرض