الصفحه ١٠٠ : ولا عقد ، ولم يكن لهم صلح ولا ذمّة.
وأخرج ابن عبد
الحكم ، عن يزيد بن أبي حبيب ، قال : كانت قرى من
الصفحه ٤٢ : أمره وأمر موسى ما قصّ
الله تعالى من خبرهم في القرآن.
وأخرج ابن عبد
الحكم عن أبي الأشرس ، قال : مكث
الصفحه ١١٦ : لمّا استوسق (٥) له الأمر أقرّ قبطها على جباية الروم ؛ وكانت جبايتهم
بالتّعديل : إذا عمرت القرية ، وكثر
الصفحه ٤٣ :
على عهد ملوكها ،
أنّهم كانوا يقرّون القرى في أيدي أهلها ، كلّ قرية بكراء معلوم ، لا ينقض عليهم
الصفحه ٣٨ : الشرقيّ ، وحفر خليجا
بقرية يقال لها تنهمت من قرى الفيّوم ، وهو الخليج الغربيّ. فخرج ماؤها من الخليج
الشرقي
الصفحه ٣٩ :
ملكوت السماء؟ قال
: نعم ، فبدأ يوسف فأمر ببنيان القرى ، وحدّ لها حدودا ، فكانت أوّل قرية عمّرت
الصفحه ٢٩١ :
وهذه أسماء
مصنّفاتي لتستفاد :
فنّ التفسير
وتعلقاته والقراءات : الإتقان في علوم القرآن ، الدرّ
الصفحه ١٧ : ، ونسبهم أنّ أمّ إسماعيل عليه الصلاة والسلام
منهم. فأخبرني ابن لهيعة أنّ أمّ إسماعيل هاجر أمّ العرب من قرية
الصفحه ٢٩ : حصّة
القاهرة من الكور ستّ وثلاثون كورة ، تشتمل على ألف وأربعمائة وتسع وثلاثين قرية ،
يجمع ذلك من الصّفق
الصفحه ١١ :
ذكر المواضع التي وقع
فيها ذكر مصر
في القرآن صريحا أو
كناية
قال ابن زولاق (١) : ذكرت مصر في
الصفحه ٢٨ : (٣) وخمسين قرية ، قد جعلت هذه الكور صفقات ، في كلّ صفقة منها
والي حرب وقاض وعامل خراج ، كلّ صفقة تشتمل على
الصفحه ٦٠ : والسلام بالوحي ، وكانت ثلاثمائة وستّين قرية ،
تمير كلّ قرية منها مصر يوما ، وكانت تروى من اثني عشر ذراعا
الصفحه ٨٨ : ، فلم يأخذ الكتاب من الرّسول ودافعه ، وسار
كما هو ، حتّى نزل قرية فيما بين رفح والعريش ، فسأل عنها فقيل
الصفحه ١٠١ :
قريات ظاهروا الرّوم على المسلمين : سلطيس ، ومصيل (١) ، وبلهيب.
ومن قال إنّها
فتحت عنوة :
قال ابن عبد
الصفحه ١٢٨ :
ينزلون القرية ،
فيشربون خمورها ، ويأكلون أطعمتها ، وينهبون ما مرّوا به. فلم يتعرّض لهم عمرو
حتّى