الصفحه ٢٠ : هشام وغيره ، وغلط فيه ابن مالك في
شرح «التسهيل» حيث جعل الثاني صالحا للفعل والحرف كقولك : ضرب فعل ماض
الصفحه ٩ : على شرح ألفية ابن مالك ، وعلى جمع الجوامع في العربية له ، وشهد
ليه غير مرة بالتقدم في العلوم بلسانه
الصفحه ٣٢٠ : «المقتضب» ، وابن السراج في «الأصول» ، وابن مالك في «التسهيل» ، لا
ستة كما صنع آخرون ؛ لأن أن وإن واحدة
الصفحه ٣٨٧ : : ولم توجد في لسان العرب
متعدية إلى ثلاثة ، وزاد ابن مالك أرى الحلمية كقوله تعالى : (إِذْ يُرِيكَهُمُ
الصفحه ١٤٨ : الاستثناء ك : قاموا ما خلا زيدا
وما عدا عمرا ولا يكون خالدا ، زادها ابن هشام في «التوضيح» ، وابن مالك في
الصفحه ١٠٩ : ابن مالك الأول في عشرين ، وقد
يقال : شياطون.
(ش) ألحق
بالجمع في إعرابه ألفاظ ليست على شرطه سمعت
الصفحه ٢٣٧ : واقعا
في أكثره نحو : (الْحَجُّ أَشْهُرٌ) [البقرة : ١٩٧] ، وإن وقع في بعضه فحكى ابن مالك الإجماع على جواز
الصفحه ٣١١ : ومكادا
نقله في «البسيط» ، وحكى ابن مالك اسم الفاعل من كاد وأنشد:
٤٧٠ ـ أموت أسى يوم الرّجام
الصفحه ٢٦٢ : ، وتلوها على ذي ماض ، وشرط الكوفية في الباقي قد
، وابن مالك في ليس على قلة الشأن ، وألحق قوم بصار آض وعاد
الصفحه ١٦٣ : .
قال ابن مالك : وقد يقع بلفظ غيبة بعد
حاضر مقام مضاف ، وجوز الأخفش وقوعه بين حال وصاحبها ، وقوم بين
الصفحه ٤٠ : ماهية الكلمة كما جزم به أبو حيان ، وذكر ابن مالك أنه جزء منها وبعضها ،
ووهاه أبو حيان.
والثانية
: ذكر
الصفحه ٢١١ :
٢٨٠ ـ وأنت الذي يا سعد أبت بمشهد
قال ابن مالك :
فإن لم يكن مخاطب عد الفصل أجنبيا ، ولم يجز إلا
الصفحه ١٠٣ :
وبقي في المتن
مسألتان :
إحداهما
: أصل التثنية
والجمع العطف وإنما عدل عنه للاختصار فلا يجوز
الصفحه ١٣٤ :
وقيل : ذو أل
قبل الموصول ، وعليه ابن كيسان ؛ لوقوعه صفة له في قوله تعالى : (مَنْ أَنْزَلَ
الصفحه ٣٥٥ : ، كما لا ينون في النداء نحو : يا مسلمات ،
وبه ورد البيتان السابقان ، وقيل : ينون وعليه ابن الدهان وابن