الصفحه ٣٠٤ :
المراجع فى سطور :
محمد صابر إبراهيم
عرب
أستاذ تاريخ العرب
الحديث بقسم التاريخ والحضارة ـ جامعة
الصفحه ٤٥ :
الثأر من سفن الباشا التى تتاجر مع مالطة ، الأمر الذى كان يمكن أن يلقن الباشا
درسا فى احترام العلم
الصفحه ١١٢ : ، وإنما خدع أيضا العلماء كلهم
، أو إن شئت فقل أهل العلم فى القاهرة. المسألة كانت أخطر بالنسبة لمحمد على من
الصفحه ٢٥٠ :
البدو الحسنة ،
نظرا لأن أصول المكيين هى أصول بدوية. المكيون عندما يلاقون بعضهم بعضا فى الشارع
لأول
الصفحه ٢٢٧ : أيضا من أنهم من أصول مختلفة ، فهم يتشبثون بلباسهم الوطنى وسلوكياتهم
الوطنية فى هذه المدينة المقدسة
الصفحه ٢٢٨ :
منظر السوق
الشرقية أهمية كبيرة ، وذلك على العكس تماما من أى تجمع من التجمعات البشرية فى
أوروبا
الصفحه ٢٦٢ : بالعلم على نحو يتمكنون معه من نشر العلم الذى تعلموه فى بلادهم. والمكيون
الذين يودون الاستزادة من العلم
الصفحه ٢٩ : بما وعدت به. كان الباشا قد علم قبل ذلك بوجودى فى جدة ،
وقد جاء ذلك العلم عن طريق شخص ثالث كان ضمن
الصفحه ٨٨ : المرور بينهما فى الذهاب
إلى عرفات وفى العودة على وجه الخصوص. هذان العلمان من الحجر الغشيم المدهون
باللون
الصفحه ٤٤ : الأسباب التى هى لصالح جدة يتمثل فى أن السفن الهندية ، على الرغم من أن السواد
الأعظم منها يبحر حاملا العلم
الصفحه ١٥٢ :
خلال مقامى فى مكة
كان المسعى شبيها بسوق من أسواق إسطنبول. هذه دكاكين كثيرة يملكها أتراك جاءوا من
الصفحه ٢٨٦ : الأشراف دوما لا يتخذون موقفا إيجابيا فى النقاش الذى يكون من هذا القبيل.
مبلغ علمى أن
الزيود ينقسمون إلى
الصفحه ١٠٣ : يكون مكروها فى كل مكان. مبلغ
علمى أن الخطة نجحت تماما ، وحاول بوسارى إقناع الباشا بأنى مخلوق لا حول له
الصفحه ١١٥ : والعطور إلخ. ومبلغ علمى ، أنه لا يوجد تجار جملة فى الطائف. أحصيت
الدكاكين فى الطائف فوجدتها خمسين دكانا
الصفحه ١٩٧ : كثيرا من
العدوان الصارخ على سفن أوروبية فى البحر الأحمر ، بل وصل به الحد إلى لعن العلم
الإنجليزى. فى