الصفحه ٦٦ : : كان فيه أدب وكفاية
فلم ينفعه ذلك لقرب قرناء السوء منه ، فخلع ، وما زال يعذّب حتى مات بسرّمن رأى ،
وقيل
الصفحه ٥٣ : الكلام على وفاته. قال ابن دحية : كان فيه أدب وكفاية ، فلم ينفعه ذلك
لقرب قرناء السوء منه ، فخلع ، وما زال
الصفحه ٩٦ : (٤) ، وأسفرايين (٥) على جادة طريق جرجان.
افتتح البلد
عبد الله بن عامر بن كريز في خلافة عثمان سنة ثلاثين ، وأهلها
الصفحه ٩ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
[خطبة
الكتاب]
الحمد لله الذي
افتتح بالحمد كتابه ، وجعل الحمد كفا
الصفحه ٥٠ : المعتصم (٣) ، وفيه أربعة آلاف درب وسكة وخمسة عشر ألف مسجد سوى ما
زاده الناس ، وخمسة آلاف حمام سوى ما زاده
الصفحه ٥٤ : الرواية ببركة هذه المدينة
فابتدأ بالبناء في البردان ، ثم بدا له وبنى بغداد.
وأراد الرشيد أيضا بناءها
الصفحه ١٠٩ : .
__________________
ـ نحو ستة ملايين
دينار ذهبي من نقود زمننا ، بدأ فيه سنة ٨٨ ه ، وأتمّه أخوه سليمان ، وكانت وفاته
بدير
الصفحه ٨٩ : ، وهو ما وراء نهر جيحون ، ونزل
خراسان في البلاد التي ذكرت في بداية الحديث عن خراسان في هذا الهامش
الصفحه ١٨٠ : ء ، ثم إلى قالس (١) ، ثم إلى شغب ، ثم إلى بدا ، ثم إلى السقيا ، ثم إلى ذي
المروة ، ثم إلى ذي جشب ، ثم إلى
الصفحه ١٤٦ :
الذي يقال له : الفلوجة (١) ، ومن سوق أسد إلى الكوفة والمسافات من بغداد إلى
الكوفة في عمارات وقرى
الصفحه ٨١ :
وافتتحت
آذربيجان سنة اثنتين وعشرين ، افتتحها المغيرة بن شعبة الثقفي (١) في خلافة عثمان بن عفان
الصفحه ٤٨ : وكان يلي المظالم ، ثم قطيعة عقبة بن سلم الهنائي
، ثم قطيعة سعيد الحرشي في مربعة الحرشي ، ثم قطيعة مبارك
الصفحه ٥٥ :
الذي صارت فيه دار السلطان المعروفة بدار العامة ، وصار الدير بيت المال.
فلما قدم المعتصم
بغداد
الصفحه ١٥٩ : واسط إلى
البصرة في البطائح وإنما سميت البطائح لأنه تجتمع فيها عدة مياه ، ثم يصير من
البطائح في دجلة
الصفحه ٧ :
نشره المستشرق هو تسما في ليدن سنة ١٨٨٣ [م] ، في مجلدين الأول : «في
التأريخ القديم على العموم من