الصفحه ٥٣ : على أتم ما يرام.
وكان المتحكّم في الدولة على عهده
أوتامش التركي ورجاله ، فثارت عصبة من الأتراك
الصفحه ١١٨ : ).
(٨) بنجهار : ضبطها
صاحب معجم البلدان بنجهير ، مدينة بنواحي بلخ ، فيها جبل الفضة ، وأهلها أخلاط ،
وبينهم عصبية
الصفحه ٢١٤ : ، يسخّن العصب ، ويليّن
التشنّج. (الشفاء بالنباتات والأعشاب والطب الطبيعي ، من القانون في الطب ، للشيخ
الصفحه ٢١٦ : ويبقى قائما وحده فقال
: من أين لكم هذا؟ قالوا من قوله تعالى : (فَلَمَّا تَجَلَّى
رَبُّهُ ، لِلْجَبَلِ
الصفحه ٧ : والمسالك» ، وكان المترجم له شاعرا
ونبوغه قبل الطبري ، والمسعودي ، ومن بديع شعره قوله يصف سمرقند
الصفحه ١٣ : العرب ، ولعل هذا
القول ضعيف. (صبح الأعشى ج ١ / ص ٤٢١).
(٣) الخزر : بفتح
الخاء والزاي وهم التركمان. في
الصفحه ١٤ : عليه قول الحساب وتضمّنته كتب الأوائل من
الحكماء في الإقليم الرابع ، وهو الإقليم الأوسط الذي يعتدل فيه
الصفحه ١٦ : خدّ العذراء. قيل : سمّيت
الكوفة لاستدارتها أخذا من قول العرب : رأيت كوفانا للرميلة المستديرة. وقيل
الصفحه ٢٠ : الحجاز وجهان : يجوز أن يكون مأخوذا من قول العرب حجز الرجل
بعيره يحجره إذا شدّه شدّا يقيّده به ، ويقال
الصفحه ٢٢ : ).
(٣) واسط : سميت واسط
لأنها متوسطة بين البصرة والكوفة لأن منها إلى كل واحد منهما خمسين فرسخا ، لا قول
فيه
الصفحه ٥٩ : الشعراء أو الأدباء سمّوا بذلك
لحدوثهم ، والقول : رجل مولّد وكلام مولّد : عربي غير محض. (المنجد في اللغة
الصفحه ٧٧ : الأسود ، والديلم : جيل سمّوا بأرضهم في قول
بعض أهل الأثر ، وليس باسم لأب لهم ، والديلم في الإقليم الرابع