الصفحه ٢١٨ : مكتوب عليها في الوجه الأول : الحر أحوج إلى أيرين من الأير إلى حرين.
وفي الجانب
الثاني من المروحة مكتوب
الصفحه ٨ :
آطام مثل
الكواكب الزهر
__________________
ـ سمرقند ، (معجم
البلدان ج ٣ / ص ٢٧٩).
الصفحه ٨٩ :
الرّيّ
ومن كان قصده
إلى الرّيّ (١) خرج من مدينة الدينور إلى قزوين ثم سار من قزوين ثلاث
مراحل على
الصفحه ٧٥ : ، وأبطأت على الخدم ، فصاحوا ، فلم
تكلّمهم ، فدخلوا فوجدوها معانقة لأبراويز ميتة. (الدر المنثور في طبقات
الصفحه ١٨٣ : ومزدرع درة وغيرها ، وبها أخلاط من أهل خراسان من
البصرة والكوفة.
ووراء زويلة
على خمس عشرة مرحلة مدينة
الصفحه ١٣٩ :
المهدي المسيب في آخر خلافته ، وولى خراسان الفضل بن سليمان الطوسي فلم يزل
عليها حتى مات المهدي
الصفحه ١٧٦ :
الشطوية ، ثم مدينة
دمياط (١) وهي على ساحل البحر
وإليها ينتهي ماء النيل ، ثم يفترق من دمياط فيخرج
الصفحه ٣٤ :
فيها الصراتان : الصراة العليا ، والصراة السفلى ، وعليها القنطرة المعقودة
بالجص والآجر المحكمة
الصفحه ١٠٥ : عم النبي صلّى الله عليه وسلّم وصهره ، وأحد الشجعان
الأبطال ، ومن أكابر الخطباء ، والعلماء بالقضا
الصفحه ١٢٧ : عثمان بن
عفان في سنة ثلاثين وكان يومئذ على البصرة ، وكتب إلى سعيد بن العاص بن أمية بن
عبد شمس (١) ، وكان
الصفحه ٥٦ :
يعدون على من فعل ذلك فثقل ذلك على المعتصم ، وعزم على الخروج (١) من بغداد ، فخرج إلى الشماسية وهو
الصفحه ١٣٦ :
فكتب بعهده على خراسان وكان قبل ذلك يتولى كورة من كور خراسان ، فعزل جعفر
بن حنظلة وتولى البلد
الصفحه ١٨ : رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في عداد كتّابه ، ولما ولي أبو بكر
ولّاه قيادة جيش تحت إمرة أخيه يزيد بن
الصفحه ٩٣ : بهذه
البلدان مما يلي بحر الديلم من كور نيسابور وما والاها طوس (٢) ، وهي من نيسابور على مرحلتين.
وبطوس
الصفحه ١٤١ : الطوسي (١).
ثم وجه علي بن
هشام بن خسرو المرورودي ، ثم وجه بدي العلمين علي بن أبي سعيد ابن خالة الفضل بن