الصفحه ١٢٨ : سفيان البصرة ، وخراسان ، وسجستان فوجه زياد إلى خراسان الحكم بن عمرو الغفاري
(١) صاحب رسول الله صلّى الله
الصفحه ١٠٦ : التابعين من أهل مكة ، وهو أخو
عمر بن أبي ربيعة الشاعر ، قال الجاحظ : كان خطيبا ، من وجوه قريش ورجالهم ، ولي
الصفحه ١٤٧ : عثمان بن عفان واستشهد فيها سنة ٣٠ ه / ٦٥٠ م.
(٤) المسيّب بن نجبة
بن ربيعة بن رياح الفزاري ، تابعي كان
الصفحه ١٨ : كلها وجعل ولاة أمصارها تابعين له. قتل عثمان فولي علي بن أبي طالب فوجّه
لفوره بعزل معاوية ، علم معاوية
الصفحه ٢١ : ، فظلّ إلى خلافة الرشيد ، فنقله إلى اليسار
وتابعه من جاء بعده من الخلفاء. وكان يوصف بالفصاحة والعلم
الصفحه ٩٥ : ، وقتل فيها كثيرا من
الصحابة وأبنائهم وخيار التابعين.
وفي زمن يزيد فتح المغرب الأقصى على يد
عقبة بن
الصفحه ١٠٥ : الثقفي ، أبو حاتم ، ولد سنة ١٤ ه / ٦٣٥ م أول من قرأ القرآن بالألحان ،
تابعيّ ثقة ، من أهل البصرة ، كان
الصفحه ١٥١ : أحدهما أحد والآخر عير ، وأهلها المهاجرون والأنصار والتابعون
وبها قبائل العرب من قيس بن عيلان من مزينة
الصفحه ١٦٨ : والتابعين. (معجم البلدان ج ٤ / ص ١٣٧).
(٣) غزّة : مدينة في
أقصى الشام من ناحية مصر ، بينها وبين عسقلان
الصفحه ٢٨ :
بالقواريري ـ قد ذهب عني اسم صاحبها ـ ، وسكة الحكم بن يوسف ، وسكة سماعة ، وسكة
صاعد ـ مولى أبي جعفر ـ ، وسكة
الصفحه ٧٩ : ،
بلد في آخر حدود أذربيجان ، كانت ورثان من أرض أذربيجان بناها مروان بن محمد بن
مروان بن الحكم وأحيا
الصفحه ١٠٩ : العراق عدي بن أرطاة الفزاري (٣) فولى عدي الجراح بن عبد الله الحكمي خراسان وضم إليه
سجستان.
ثم عزله وولى
الصفحه ١٣٣ : بالشخوص إلى عمر فشخص
فحبسه.
وولى عمر بن
عبد العزيز الجراح بن عبد الله الحكمي (٢) خراسان وأمره أن يأخذ
الصفحه ١٣٤ : الحكم بن أبي العاص ، فحارب ملك فرغانة وحاصر خجندة (٣) من بلاد الصغد وقتل وسبى ، ثم عزله مسلمة وولى سعيد
الصفحه ١٥٦ :
الأزد وبها قوم من بني كنانة ، والخصوف والساعد أهلها حاء (٥) وحكم (٦) والكدراء والمهجم أهلها عك والحصيب