الصفحه ٦٦ :
البلاغة (١) وتوابعها من محاسن البديع اللذين (٢) بهما تعرف أوجه إعجاز القرآن وصحة نبوّة محمد
الصفحه ٤٤ : اختلف
إلى بغداد وتردد بينها وبين ماردين والشام وبغداد .. وفي سنة (٧٤٧ ه) رآه مجد
الدين محمد بن يعقوب
الصفحه ١٠٧ : :
اسلهم ، قلت : ودّي غير منصرم
ومنهم من سمّى
هذا النوع : السؤال والجواب ، كالإمام فخر الدين
الصفحه ٢٨٧ :
محمد بن عمر الرازي ابن خطيب القلعة ، وعرف بابن الخطيب ، وسمى خليفة هذا الكتاب
باسم : «نهاية
الإيجاز في
الصفحه ٢٥ : ، أعني شاعريته المميزة مثار إعجاب كل الذين عاصروه ، أو من جاء بعده ، يقول
الكتبي فيه (٢) : الإمام العلامة
الصفحه ٣٤ :
الحياة ، وضيقا من الدنيا ، ولم يستطع التعبير عن ذلك كله إلّا إمام قبر
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦ :
ثم ينهي القصيدة
بالغرض النفسي الذي لا ينفك الإنسان بذكره أمام شفيع الأمة ، ومنقذها صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٨ :
والاستعارة هي
: أن ، يذكر أحد طرفي التشبيه ، ويريد به الطرف الآخر (١) وقال الإمام الرازي (٢) : هي
الصفحه ٢٦٥ : ء بالذّمم
التعديد : ذكره
الإمام فخر الدين الرازيّ ، وغيره.
وسماه قوم : (سياقة
الأعداد
الصفحه ٢٨٢ : .
وسماه كذلك
صاحب (التلخيص) : (التلميح) ، وسماه الإمام فخر الدين الرازي في (نهاية الإيجاز) (٣) : (التلويح
الصفحه ٢٩٤ : صاحب
الألفية المعروفة في النحور ، بدر الدين محمد بن محمد بن مالك الحياني النحوي
المعروف بابن الناظم
الصفحه ٢٩٥ : محمد
بن يعقوب بن إلياس الحموي الدمشقي المعروف بابن النّحوية [٦٥٩ ـ ٧١٨ ه] له جملة
من الكتب منها أسفار
الصفحه ٢٨٩ : :
__________________
(١) الكتاب مطبوع
متداول وآخر طبعة لو بتحقيق سيد أحمد محمد صقر بالقاهرة : ١٩٦٥ م. وهو في نقد شعري
أبي تمام
الصفحه ٢٩٢ : كتب البديع ، ترجم له صاحب الهدية : ١ / ٤٨٨.
(٢) ابن الخشاب أبو
محمد عبد الله بن أحمد البغدادي ، ذكر
الصفحه ٣٢١ :
: السبوطي (٩١١ ه) ـ ط : محمد محي الدين عبد الحميد : ١٩٦٤ القاهرة
ـ بلوغ المرام
: العسقلاني : (٨٥٢ ه