الصفحه ٥١ :
الموسومة : بالكواكب الدرية في مدح خير البرية الشهيرة بالبردة الميمية للشيخ شرف
الدين أبي عبد الله محمد بن
الصفحه ١٤١ : ومقاصده.
والتكميل يكملها معا. ومراد قول زهير في التتميم (على علاته) (٥) متمم لمعنى نفس هرم يلزمه ، وقول
الصفحه ٢٩٤ :
والتبيان : لابن خطيب زملكا [٦٥١ ه](١) ، والتنبيهات على ما في التبيان من التمويهات : للشيخ
أحمد بن
الصفحه ٢٧٥ : (الاعتراض) ففيه من المحاسن
المتمّمة للمقصود ما يكاد يمتاز من أكثر الأنواع ، كقوله تعالى : (فَإِنْ لَمْ
الصفحه ٢٠٤ :
وأسيافنا ليل
تهاوى كواكبه
والتشبيهان في
بيت القصيدة : الأبطال والرماح بالأشبال (٣) والأجم
الصفحه ٤٥ : بالبندق ، وغيرها ، مما كان يستخدمه ملوك عصره.
ـ الدر النفيس
في أقسام التجنيس ، وقد ورد في اسمه (في أجناس
الصفحه ٥٦ : هذا الأديب الشاعر عنوانا يتبين من خلاله أنه طارح الصفي في
قصيدته ، وبنى على نسجه ومنواله
الصفحه ٨٦ : استيفاء أقسام التجنيس وتقرير (٢) أنواعه على الترتيب فعليه بكتابي المسمى (بالدر النفيس
في أجناس التجنيس
الصفحه ٢١٩ : القلزم ، فقال : [من البسيط](١)
عدوّكم لؤلؤ
والبحر مسكنه
والدرّ في
البحر لا يخشى
الصفحه ٢٨٧ : ](٢). ودرة التنزيل وغرة التأويل : للخطيب (٣) [الأسكافي ٤٢٠ ه] ، ودلائل الإعجاز للجرجاني [٤٧١ ه](٤) وأسرار
الصفحه ٢٨٩ :
والموازنة : للآمدي [٣٧١ ه](١) ، والوساطة : للجرجاني [٣٦٦ ه](٢) والغرر والدر : للمرتضى : [٤٣٦ ه
الصفحه ٥٤ :
والذي بطالع
بديعية ابن حجة ، وبنظر إلى تعليقاته وشروحه ، على أبياتها في (خزانته) يقع على
جملة
الصفحه ٦٢ : للمدائح النبوية إسراف وتجنّ.
وعلى الرغم من
أنّ السليماني قد سبق إلى وجود مثل هذه المحاولة ، إلّا أنّ ثمة
الصفحه ١٠٢ :
ذكره ممتنع الوقوع ؛ لامتناع وقوع مشروطه ، ثم يسلّم وقوع ذلك تسليما جدليا ، ويدل
على عدم الفائدة في
الصفحه ٢٣٤ :
ـ والآخر : أنّ
التوشيح لا يدلك أوله (١) إلّا على القافية فحسب (٢).
والتسهيم يدل
تارة على عجز