الصفحه ٣١٨ :
ومن إذا خفت
في حشري وكان له (١)
مدحي نجوت
وكان المدح معتصمي
الصفحه ٢٧٠ : في
الحشر عن متواه لم يرم
الإدماج : هو
أن يدمج المتكلم غرضا له ، قد نحاه عن جملة المعاني
الصفحه ٣٢ :
أعرف في
الحشر بحبي لكم
إذ يعرف
النّاس بسيماهم
وقال :
يا عترة
المختار
الصفحه ٤٥ : الطبع هي :
ـ أنوار الربيع
في أنواع البديع ، ذكره الخوانساري وهو في شرح البديعية.
ـ الخدمة
الجلية في
الصفحه ٢٥٣ :
و (الإرداف) في
قوله : «واستوت على الجوديّ» وقد تقدم شرحه بالتفصيل في بابه (١).
و (التعليل
الصفحه ٢٨٨ :
الطائي أبي تمام ، وشرح فيه غريبه ومشكله ، وتناول (الأبيات الشكلة من شعره متفرقة).
انظر : كشف الظنون
الصفحه ٢٤٢ : شرح (غريب الحماسة) شيئا من ذلك ، في تأويل قوله : [من البسيط]
بيض مفارقنا تغلي مراجلنا
الصفحه ٤٧ :
ـ نتائج
الألمعية في شرح الكافية البديعية ، هكذا ذكره صاحب الهدية (١) ، وقد ذكر الكتاب باسم
الصفحه ٢٩٢ :
[ق : ٥](٥) وتكملة الصناعة في شرح نقد شعر قدامة : لعبد اللطيف بن
يوسف البغدادي : [٦٢٩ ه](٦) ، والفلك الدائر على
الصفحه ٢٩٧ :
__________________
(١) نذكرها من غير
اقتران بنوع البديعية لكل بيت مخرجة على حسب ما وردت في مظانها.
(٢) في الشرح : واقرا
الصفحه ٦٠ : كالعلم (١)
فهي تعتمد في
الشرح ، وعقد الأنواع البديعية ـ غالبا ـ على ابن حجة الحموي ، من ذلك
الصفحه ٢٥٤ :
الحيا من
حياء منك والتطم البحر
فإنّ في هذا
البيت بدائع ، إذا استوفيت أقسام شرحها استوعبت بياض
الصفحه ٥٨ : ـ بل شرح بديعيته التي عارض بها الحلي (٢).
ومطلع هذه
البديعية قوله :
سل ما حوى
القلب في سلمى
الصفحه ٢٩٤ : )
وأضاف اسم كتاب آخر متمم له وهو : «تتمة المصباح في شرح المفتاح» أي شرح
مفتاح العلوم للسكاكي. والكتاب لا
الصفحه ٨٥ : شرح الحماسة : ٢ / ٨٢٧
وقال الحاتمي فيه : إنه لخلف الأحمر نحله ابن أخت تأبط شرّا. وهو منسوب كذلك لابن