الصفحه ٧٨ :
الزعم (٥) ، ثم أن الإسكان الإجباري في أرض بعيدة عن الوطن الأم ليس نوعا من
الاستصلاح أو الاسترضا
الصفحه ٣٦ :
أميال ونصفا ، وهي غنية بالآبار والعيون ، وبها كثير من أشجار النخيل (١).
وأوال اليوم
إحدى جزر
الصفحه ٢٣١ :
١٩٠ ـ جغرافية
الوطن العربي ، مطبعة السنة المحمدية ، ط ٢ القاهرة ١٩٦٥.
زيدان : جرجي.
١٩١
الصفحه ١٩٧ : إذا أقمتم الصلاة وآتيتم
الزكاة ونصحتم الله ورسوله وآتيتم عشر النخل ونصف عشر الحب ولم تمجسوا أولادكم
الصفحه ١٤٤ : القيس سفيان بن خولى من
بني ظالم بن ذهل بن عجل (٦) ، ومنقذ بن حبان (٧) ، ومن بني محارب بن عبد القيس همام
الصفحه ١٤٠ : فيها وطلبوا منه أن يعلمهم من أمور الإسلام ليعملوا بها وليدعوا
إليها أقوامهم ، فأمرهم الرسول بالإيمان
الصفحه ١٩٠ :
الذين أعطوهم بعض الأمل بما كانوا ينادونه من مساواة بين المسلمين ، وكانوا
يعطونهم العطاء (١).
إن انتها
الصفحه ١٧٤ :
صنعاء فدخلها حيث بايعه أهلها خوفا منه ، وجبى من مخاليفها الصدقة ، وكانت
اليمن في حالة ضعف ، فمن
الصفحه ١٦٧ : مجالا واسعا أمام مجتهديهم لمناقشات نظرية واسعة استمرت فترة من الزمن ،
وأدت إلى ظهور آراء متباينة ومواقف
الصفحه ١٨٠ :
ثم خشى نجدة من
أبي فديك فاختفى في إحدى قرى حجر ، ونزل أبو فديك باباض وبرىء أصحابه من نجدة ،
وشعر
الصفحه ١٨٤ :
بقرية طاب (١) من الخط بالبحرين ، ثم انضم إليه ميمون (٢) الذي جاء في أصحابه من عمان فنزلوا دارين
الصفحه ٧٧ : العرب بقوا في فارس إلى أن كبر سابور
فجمع جموعه وسار بها إلى الغازين من العرب ففتك بهم ، وأسر منهم خلقا
الصفحه ١٧٠ : يذعنوا له وقرروا محاربته ، والتقوا معه بالقطيف
، ولكنهم انهزموا وقتل منهم جمع كبير ، وسبى نجدة من قدر
الصفحه ١٢٩ : أيام (١) ، ويقول الهمداني في وصفه «ثم تصعد منها قاصدا لليمامة
فيكون من عن يمينك خرشيم وهي هضاب وصحرا
الصفحه ١٦٥ : وإن لهم فيها من يسندهم ويعطف عليهم ، ولعل للشعور القبلي أثر في
ذلك وأنهم من عشائر اليمامة.
في سنة ٦٥