الصفحه ١٧١ :
بأهله (١) ، وهكذا اتسع سلطانه إلى جزء كبير من البحرين والخط.
يتبين مما مر
أن حركة الخوارج بدأت
الصفحه ٧ : دراسة «خوارج البحرين» وفيه عرض لبداية حركة الخوارج وأساسها القبلي ثم
امتدادها إلى البحرين ، وأهمية
الصفحه ١٦٣ :
الفصل السابع
الخوارج في البحرين
يربط المؤرخون
نشأة الخوارج بحادثة التحكيم في حرب صفين
الصفحه ١٦٥ :
ولا بد أن
هؤلاء الخوارج اختاروا اليمامة لإدراكهم بأن الأوضاع في اليمامة تلائم مجيء
الخوارج إليها
الصفحه ١٨٧ :
يتبين مما مرّ
أن عبد القيس انضمت إلى حركة الخوارج عندما انتقلت إلى البحرين ، وأنهم ساهموا مساهمة
الصفحه ١٩٠ : وجدوا في الدين الإسلامي سندا
لدعواهم في المساواة الكاملة مع العرب ، فانضم عدد غير قليل منهم إلى الخوارج
الصفحه ٨ :
الردّة ، وكتاب أهل النهروان والخوارج. وسيف بن عمر (ت ١٨١ ه) الذي ألّف كتاب
الفتوح الكبير والردة
الصفحه ١٧٥ :
وذوي المكانة عند المسلمين ، وفي هذا خطر كبير عليه لأنه سيؤدي إلى إثارة
المسلمين ضد الخوارج
الصفحه ١٧٨ : الخوارج بمبدأ المساواة.
إن أكثر
الاتهامات التي وجهت إلى نجدة فردية ، وهي إن صحت ، حجج ظاهرية ، ولكنها
الصفحه ١٧٩ :
وقد استغل
أعداء الخوارج الخلاف بين نجدة وأتباعه وما نتج عنه من ضعف وانقسام في صفوفهم ،
فثاروا على
الصفحه ١٨٨ : انضموا إلى الخوارج طمعا في الحصول على الغنائم.
أما الأزد فقد
وقفوا ضد الخوارج في الحركات المتأخرة
الصفحه ١٦٧ :
إن الآراء
الشديدة الغالية التي تبناها نافع بن الأزرق وضعت الخوارج في بداية مرحلة خطيرة ،
فقد فتحت
الصفحه ١٦٨ : وزعت ، وقد نصح نجدة الخوارج بأن يردوا العبيد الذين
وزعهم عليهم أبو طالوت من قبل إلى الأرض لاستثمارها
الصفحه ١٨١ : الله أن يضع حدا لنشاط الخوارج في البحرين ،
مستفيدا من الخلاف الذي دب بين الخوارج وأدى إلى قتل نجدة ومجي
الصفحه ١٨٣ : .
ولما انتقلت
حركة الخوارج إلى البحرين انضم إليها بنو عبد القيس ، وساهموا مساهمة فعالة في
الحركات