الصفحه ١٥١ : ، وأن معظم السكان كانوا يعارضون الدين الإسلامي الذي لم تقبله
إلا الأقلية ، ومما تجدر الإشارة إليه أن
الصفحه ٨ : الأولين الذين كتبوا عن أحداث الأزمنة الأولى في الإسلام
عامة هم : محمد بن إسحاق (ت ١٥١ ه) الذي ألف كتاب
الصفحه ١١ : لنا مادة جغرافية وتاريخية قيمة من كتاب الجاحظ الذي لم يصل إلينا كاملا كما
أنه نقل من كتاب مسالك
الصفحه ١٢ :
أما الجغرافيون
المتأخرون فأهمهم ياقوت الحموي الذي أودع في كتابه «معجم البلدان» عن البحرين
كثيرا
الصفحه ١٨٠ : : تاريخ الإسلام ٣ / ١١١. العبر في خبر
من غبر : ١ / ٧٧. البداية والنهاية : ٨ / ٣٢٤. ابن خلدون : ٣ / ٣١٥
الصفحه ١٧٣ : : ١٣٥. ابن الأثير :
الكامل ٤ / ٢٠٣. ابن خلدون : ٣ / ٣١٤.
وفي رواية أخرى أن الخوارج قتلوه. أنساب
الصفحه ٩٥ : الفصل السادس.
(٦) المسعودي :
التنبيه والاشراف / ٣٩٢ ، وفي رواية أخرى أنها قرية ، ياقوت ٣ / ٥٨١ ، أنظر
الصفحه ١٣٩ : الرواية إلى صلة البحرين التجارية والفكرية بالحجاز ، كما أنها تعكس حالة
القلق الفكري في البحرين ، وتلقي
الصفحه ١٩ : ، مطبعة بريل ١٨٥٢. ابن
خلدون : العبر وديوان المبتدأ والخبر ، ٤ / ١٩٧ ، منشورات دار الكتاب اللبناني
١٩٥٦.
الصفحه ١٤ :
الصحابة» لابن حجر العسقلاني (ت ٨٥٢ ه) ففي هذا الكتاب تراجم مفصلة عن
المسلمين الأولين مستقاة من
الصفحه ٩ :
من كتبهم جميعا إلا ما نقله عنهم الكتاب المتأخرون وخاصة الطبري والبلاذري
والجاحظ ، فأما الطبري
الصفحه ٢١٦ : .
ابن
خلدون : عبد الرحمن
محمد (ت ٨٠٨ ه).
٦٣ ـ العبر
وديوان المبتدأ والخبر ، ٧ أجزاء ، منشورات دار
الصفحه ٧ :
اتخذ الأسطول الساساني فيها مراكزه ، ويبدو أن هدفهم كان مجرد منع القبائل
العربية من القيام بأعمال
الصفحه ١٣٤ :
وتحددها في سنة ٧ ه (١) ، وروايات أخرى تجعلها بعد فتح مكة ، وفي سنة ٨ ه (٢) ، ونحن نرجع أن
الصفحه ١٤١ :
إن احتمال
الاختلاق في الرواية كبيرة طالما تترتب عليها أمجاد ومفاخرة ، ومع ذلك فإنها مهمة
حيث تكشف