الصفحه ١٤٧ : نقلت من مصادر متقدمة ولكن ربما يكون التزوير والوضع والتصحيف قد لعب دوره
في النقل للأسباب المذكورة سابقا
الصفحه ١٠٧ : (٣) ، وتحمل التعضوضة ألف رطل بالعراقي (٤) ، وفي الحديث «واهدت لنا نوطا (٥) من التعضوض (٦)» ، وفي حديث عبد
الصفحه ١٠٩ :
من مشكلات مالية أو اقتصادية أو اجتماعية ، كتوفير رأس المال ، والمواد
الأولية ، والعمل وادارته
الصفحه ٧٣ :
الديانة الأسبذية (عبادة المخيلي):
واسمها مشتق من
الأسب أي الفرس أو الحصان ، وهو يدل على إنها
الصفحه ١٠٦ :
ومن المحاصيل
الزراعية الأخرى الموز والأترج والرمان والتين في هجر وأوال (١) ، ويعد التمر من
الصفحه ١١٠ : كانت متعددة الأنواع ، أو أنها كانت أقمشة يمكن أن يصنع منها عدة
ثياب ، ومع هذا فإن لها صفات خاصة مميزة
الصفحه ٢٠٢ : والشعراء : ١٠٩ ،
البخراي : الصحيح ٣ / ٦٧ ـ ٦٨ ، البيهقي : السنن ٨ / ٣١٥ ، الزمخشري : الفائق في
غريب الحديث
الصفحه ١١٨ : التمور ، أشارت المصادر إلى تصدير البحرين المنسوجات
، ومنها بزهجر ، إلى مكة (٢) ، والبرود القطرية إلى مكة
الصفحه ٧٨ :
بالرميلة من الأهواز (١) ، وقد تأثر عرب الشام بما فعله سابور ، فاتفقوا مع
الروم وانتقموا منه
الصفحه ٩٣ : كبيرا من القرى في البحرين ، دون تحديد مواضع غالبيتها ، وأكثرها اندثر وزال
، منها في الجنوب :
شط
بني
الصفحه ١٣ :
ما لعبته من دور في الحياة أو جاؤوا بتفاصيل عن رجالها وهي أمور يمكن
إكمالها من كتب التراجم. وأقدم
الصفحه ١١١ : قطريان فقالت له عائشة أن هذين ثوبان غليظان» (٢) ، ويذكر الجوهري أن القطرية ضرب من البرود (٣) ، ويذكر ابن
الصفحه ١١٩ :
أما اليمامة فكانت تنتج من الحنطة ما يفيض على حاجتها ، أما طريقة البيع
والشراء فهي «المقايضة» وربما
الصفحه ١٢١ : الأمن والسلام في ربوعه ، كما زالت معظم الحواجز والعقبات من
طريقه ، مما أدى إلى أن تتحول التجارة تدريجا
الصفحه ١٦ :
والمؤانسة للتوحيدي المتوفي سنة ٤١٤ ه. إن المصادر الأدبية على العموم هي قيمة
المادة ، ولكن كثيرا من المواضع