الصفحه ١٣٩ : النبي عن حاله وقومه فأسلم وتعلم سورة الفاتحة و (اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ)
وكتب النبي معه إلى جماعة من عبد
الصفحه ١٤٩ : عشر رجلا (٣) ، وهي رواية ضعيفة انفرد بها.
وكان الجارود
شريفا في الجاهلية (٤) ، وسيد قومه ورئيسهم
الصفحه ١٣٤ : مكة ، لأن هذا العمل قد يستفز قريش فتجدد عدائها للإسلام.
وقد بعث الرسول
مع العلاء إلى البحرين أبا
الصفحه ١٦٠ : البحرين الإدارية ، ولا شك أن كلامهم ينطبق على أحوال
الزمن الذي عاشوا فيه ، وأنهم استمدوا معلوماتهم من
الصفحه ١٣٥ : الدولة آنذاك لا تمكن العلاء من فرض هذه الشروط ، يضاف إلى ذلك أنه إذا أخذت
مثل هذه المبالغ فكيف كانت موارد
الصفحه ١٩٥ : :
السيرة النبوية / ٢ / ١٩٨. فإني أذكرك الله فإنه.
(٤) في أن قيم
الجوزية : زاد العاد / ٣ / ٦١ فإنه من ينصح
الصفحه ١٤٧ : الحقيقيين ، والراجح ما
ذكره ابن سعد ، وذلك لأنه أقرب إلى الفترة من غيره ، أما بقية المصادر المتأخرة
فربما
الصفحه ١٥١ : قومه ، والإشارة الموجودة في الرسالة إلى تنصيب وال
غامضة لأن هذا يتعلق بأحد الموضوعات التي وردت في رسالة
الصفحه ١٧٥ :
وذوي المكانة عند المسلمين ، وفي هذا خطر كبير عليه لأنه سيؤدي إلى إثارة
المسلمين ضد الخوارج
الصفحه ١٥٧ : /
٤ / ٧٩ ، انظر ابن سيد الناس / عيون الأثر / ٢ / ٢٥٩ ، ابن قيم الجوزية / زاد
المعاد / ١ / ٣١ ، الاستيعاب
الصفحه ١٩٣ : / عيون الأثر / ٢ / ٢٦٧ ، زاد المعاد / ٣ / ٦١ ، الزيلعي / نصب الراية / ٤ /
٤٢٠ ، تاريخ الخميس / ٢ / ١١٦
الصفحه ١٩٤ : مختصرا ابن قيم الجوزية / زاد المعاد / ٣
/ ٦١ ـ ٦٢ ، السيرة الحلبية / ٣ / ٢٨٣ ، دحلان / السيرة النبوية
الصفحه ٢٢٣ : .
ابن
قيم الجوزية : شمس الدين أبو عبد الله محمد (ت ٧٥١ ه).
١٣٤ ـ زاد
المعاد في هدى خير العباد ، جزءان
الصفحه ٦٠ : دريد
: «وجيلان قوم من الفرس رتبهم كسرى في البحرين شبيه بالأكره» (١) ، ويروى الأزهري عن عمرو بن بحر أن
الصفحه ٧٣ : نسبوا إلى قرية أسبذ (٣).
ويذكر أبو عمرو
أن الأسابذ قوم من الفرس كانوا مسلمة المشقر ومنهم المنذر بن