الصفحه ٥٩ : هي المملكة بعد جيل من ذلك التاريخ تتفيأ ظلال الأمن
متسنمة ذرى الرقي.
٣ ـ وقد تكون
مفارقة الوطن
الصفحه ١١٣ : الوطني المؤثر والمتخذ
شعارا للجند والمحترم في المجامع والموروث للأصاغر من الأكابر.
سكان فرانسا الأصليون
الصفحه ١٦١ : بهاته الخصوصية. والأمم تحب لغتها بقدر
ما تحب جنسها ووطنها ضرورة ، إنها رفيقة الإنسان من يوم عرف الدنيا
الصفحه ١٥٣ : الشمس من المشرق إلى المغرب. سرني التعرف بالتلامذة
التونسيين أبناء الوطن وتغربهم لمزاولة علم الطب بقدر ما
الصفحه ٣٢٣ :
٥
البارع الوطني ـ البشير صفر
٦
الماجد الحسيب ـ الشاذلي صفر
٧
ثم صار لهاته
الصفحه ٣٩ :
على أنفسهم خدمة الوطن والدين. هذا وإن إيابكم بأمن الله وسلامته منتظر
بفراغ صبر لقص ما شاهدتموه في
الصفحه ٩١ :
يوم السفر من تونس إلى فرانسا
قطعت تذكرة
السفر من شركة الملاحة المسماة لا طرانز أتلانتيك على طريق
الصفحه ٣١٨ : في
جنيف بثلاثة من شبان اليهود التونسيين يتعلمون الطب ، فسرني ذلك من أبناء الوطن
بقدر ما ساءني قلة
الصفحه ٢٦٤ : عين الغير ، وأثنى على
محافظتي على لباس الوطن. ولما كاشفته بما عاينت من احترام الفرنساويين للتونسي
الصفحه ٣٠٩ :
عندهم من ثماني أواق ، والإحرام من خمس ، بذلك عرفوا في القديم والحادث ،
ومن لدنهم يجلب إلى الأمصار
الصفحه ٣٠٣ : والغرباء وإنزال الناس منازلهم ، ويتجافون عن المكر
والخديعة. وقد ذكر ابن خلدون كثيرا من الخلال التي إذا
الصفحه ٣١٣ : ويستطلعون مني عوائد مملكتي
وأخلاقها ومعارفها كما يسألون عن أبناء جنسهم في المملكة التونسية ، وما هي
الصفحه ١٧ : قاضي قضاة المالكية بتونس (٤٨) ، إذ جعله بمثابة التهنئة بهذه الولاية بدل «قصيدة من
الشعر الذي أكثر له
الصفحه ٥٠ :
رعيناه ولو
كانوا غضابا
٢ ـ والتغلب والاستيلاء يكون في
دور العصبيات أو الوطنية التي قامت مقامها
الصفحه ١٤٩ :
العشرة آلاف فرنك مع جنيناتها ، رأيت بها كثيرا من الأجانب ويظهر أنهم من
أصحاب اللسان الألماني