الصفحه ٣٠٩ : المعروفة الآن من عام
١٢٤٧ على ما شرحه شيخ المؤرخين ابن أبي
الصفحه ٧٨ : الحاكم الفاطمي بمصر وقال في ضمن القصيدة التي
نظمها في هذا الغرض :
إذا ما ابن
شهر قد لبسنا شبابه
الصفحه ١٧٤ : الزراعي ونباهة الشعب جلت بهما في مضمار الفخر بين
عواصم التاريخ الحاضر.
قال الشيخ ابن
أبي الضياف شيخ
الصفحه ٢٢ : دينها ونفسها : شرح الزرقاني ،
دار الكتب العلمية ، بيروت ، ط ١ ، ١٤١١ ه. ٤ / ٥٠٣.
(٨٩) البرنس في باريز
الصفحه ٣٦ : شرح فعلها ومصدرها ، والجسد طوع يمين النفس شأن
السلطة من المدبر الحكيم والنور على الظلمة والعالم على
الصفحه ٨٧ : الشرعي الذي جاء
بمصالح الدنيا والدين يتعلق بذلك على حسب تفاوت الأسباب والمصالح. وسيأتي شرح
الأمن في
الصفحه ٢٣٢ : والانطلاق».
أطلت في شرح
هاته الرواية ليعلم أن أوهام الأمم السابقة وخرافاتهم تتجدد قصصها ويلذ سماعها حتى
في
الصفحه ٣٨٩ :
سماك العاملي
المالقي :
٢٨٨
ـ رحلة أبي بكر ابن العربي :
١٩٧
الصفحه ٥٣ :
دِيناً) ذكر ذلك ابن خلدون وابن الخطيب ، وقرأت على دينار من
أيام المعز بن باديس بدائرة أحد وجهيه (يا
الصفحه ٣٦١ :
ـ ابن زريق البغدادي :
١٠٤
ـ زمار بن صقلاب (أمير مغراوة) :
٨٤
الصفحه ٥٥ : مركب فاستولى عليها قايده جرجي
ابن مناسل. قال ابن خلدون : وكان مذهب رجار وديدنه فيما ملك من سواحل
الصفحه ١٩٧ :
حيث قال : نقل ابن الرقيق أن بعض كتاب القيروان كتب إلى صاحب له : يا أخي
ومن لا عدمت فقده أعلمني أبو
الصفحه ٢٠٠ : في جانب إعطاء
الولايات التي تمتلئ منها الخزائن مالا وجوهرا. فقد ذكر ابن خلدون أن العادل بن
المنصور
الصفحه ٧٩ :
وأين
القيروان من العراق
وابن الأبار
خاض البحار من الأندلس إلى تونس واستنجد بالحفصي في أوايل
الصفحه ١٩٦ :
حتى أن بعض كلماته حجة عليهم في أشياء يصنعونها كل يوم.
ولم أتواصل
لفهم ما عناه ابن خلدون وما هي