الصفحه ٢٢ : بواحد
منا كان غير آمن على نفسه وماله» (٨٩).
وواضح أن تعامل
الورتتاني مع الفرنسيين (٩٠) هو الذي أملى
الصفحه ١٨٦ : الدول بأروبا
نحو ملياردات
٤٢ يخص كل فرد ٨٧ ، فللدائرة الملوكية ملايين ٤٠٠ وهو ١ في المائة وعلى البحرية
الصفحه ٩٠ : المال.
من القيروان إلى باريز
المسافة بين
القيروان وباريز نحو خمسين ساعة برا وبحرا ، فالراكب من
الصفحه ١٧٥ : الأربعين والثلاثين ميترو ، وسكانها نحو ثلاثة ملايين ، وهواؤها
متغير ومحيط سورها نحو ٣٦ ميلا. نزلنا بقسم
الصفحه ٥٤ : وانتهبت العرب النقد والأمتعة والخف والكراع ، وكانت الأخبية نحو عشرة آلاف ،
والجمال نحو خمسة عشر ألفا
الصفحه ٩٦ :
وإفريقية. طوله نحو أربعة آلاف وخمسمائة ميل ، وعرضه بين تونس ومرسيليا ثمانمائة
وخمسة وثمانون ميلا ، وعمقه
الصفحه ١١٠ : ميترو صورة شخص
قايم. والارتفاع هناك على سطح البحر نحو ١٥٠. وذكروا أن بالكنيسة «جليزا» غريب
المنظر يقصده
الصفحه ٣٢٠ : :
أسماء الرجال ـ فوق المائتين
٢٠٠
«النساء – نحو
١٥٠
«الأنساب – فوق
الصفحه ٦٥ : . وأروبا منذ نحو ثلاثة قرون هي المعلم الأكبر والأستاذ المتفنن والمكتب
العالي لعائلات الأمم التي على وجه
الصفحه ٦٩ : بالشمس التي تبعد عنهم كثيرا في
فصل الشتاء ، فينزل بهم البرد القارص إلى نحو الخمس عشرة درجة تحت الصفر
الصفحه ٧٥ : أرباب الصنايع
والمعارف وغيرهم من الأخيرين وعددهم نحو الخمسمائة ألف خرجوا من المملكة فتركوا
بها فراغا
الصفحه ١٠٠ :
الأستانة ـ فللأول نحو مائتي مركب وللثاني خمسمائة في بعض الروايات ربطوها لبعضها
وتضاربوا بالسيوف وتواجؤوا
الصفحه ١٠٧ : فقالوا فيه محرفا (أرسنال).
وتجدد في ذلك
العصر بعد نحو ثمانية قرون ذكر بحرية الفينيقيين بإفريقيا
الصفحه ١٠٩ : البحار وهان ركوبها ، وبعد أن كان السفر إلى أمريكا في مدة شهر أصبح في
نحو أسبوع ، وكان السير فيما بين
الصفحه ١٤٠ :
وفي البعض الآخر الجير والكبريت ، ودرجة الماء الحار نحو ٢٧.
وسعر الدخول
للرجال نحو الفرنك ونصف