الصفحه ٢٠٣ : بال بإعانة الفرد الإمام العلامة الشيخ
سيدي محمد صدام كبير أهل الشورى بالقيروان. وأنجز العبد كثيرا بعد
الصفحه ٣٨ : القيرواني الذي عرفه الإمام مالك رضي
الله عنه في القرن الثاني من الهجرة في أبناء هاته المدينة الطيبة حيث قال
الصفحه ٢١٦ :
«هيروكلوف» بالصور حفرا في ذلك العمود الحجري الذي ارتفاعه يقارب الخمسين
ذراعا ، فتشعبت أمامي في تلك
الصفحه ٥٢ :
الهلاليين لما أمر المعز بن باديس بلعن عبيد الله في الخطب ، فخطب قاضي مدينة صبرة
وإمام الجامع الأعظم بها
الصفحه ٣٠٥ : الإمام
مالك قلت لأمي : أذهب فأكتب العلم فقالت : تعال فالبس ثياب العلم ، فألبستني ثيابا
مشمرة ووضعت
الصفحه ١٨٣ : الأرضية توصل إلى مركز دائرة تلك المجالس. وأمام مجلس الرئيس الذي هو
كوتر بقوس الدائرة. وبمكان المرسح في
الصفحه ٩١ : فيما بعد ، والمفضال الإمام سيدي
محمود محسن الشريف ، وشقيقه الأكمل الإمام سيدي علي محسن. ورأيت كثيرا من
الصفحه ١٨٤ : مصطبة ، وإذا تمادوا دق بناقوس أمامه فيسود السكوت
ويتمادى الخطيب في كلامه. وكانت بين يديه أوراق يراجع
الصفحه ٢٨٨ :
بمناوشاتهم وكثرة تنقلاتهم ، لكنهم كانوا عاجزين عن الوقوف والثبات أمام
الحديد ومتقن الحركات
الصفحه ٣٦ : الجاهل والدائم على الفاني
والقوي على الضعيف :
لو لا حجاب
أمام النفس يمنعها
عن
الصفحه ٥٠ : واختلاف جماعتها واستعدادها للفقر للعاجل ،
والانخذال أمام كل طارق أو منازل. وفي دور الحماية انقطعت مشاغبات
الصفحه ٥١ : الذي آب من آسيا مملوء الوطاب من تعاليم الإمام الغزالي
واخترق إفريقيا بحرا متفجرا من علم ، وشهابا واريا
الصفحه ١٣٥ : ء أعلام أشخاص ، وأصلهما علي ومحمود ، و «فودا»
اسم ثوب يجعل من أمام محرفا عن فوطة. قلت ودرام الذي هو اسم
الصفحه ١٧١ : الرجال من القيام ـ والآن في
المملكة التونسية أخذت الأمة في علوم الحياة واستضاءت الدنيا أمام أبصارهم
الصفحه ١٧٣ : حيث لا يرى أمام العربة قيد شبر فضاء.
ولأرباب
العربات وسكان باريز عموما براعة في السير بالطرقات