الصفحه ٢٠٠ : المومني الموحدي دخل عليه ابن أبي محمد ابن الشيخ أبي حفص فقال له : كيف
حالك. فأنشده :
حال متى علم
الصفحه ٥١ : ، ونقل إليها
المعز لدين الله كرسي خلافته عام ٣٦٢ من صبرة منصورية أبيه الملاصقة لمدينة
القيروان ، والآن
الصفحه ٥٦ : إلى أن انقضت المقاتلة ووقع الصلح بينهم وبين أمير المومنين
المستنصر بالله ، ثم حدث بالشيخ أبي عمار مرض
الصفحه ٨١ : . وقد قال محمد بن الحكيم إلى أبي يحيى الحفصي لما أراد الاجتماع
مع أبي الحسن المريني بالمغرب الأوسط أن
الصفحه ٢٢٦ : فيصلم آذانهم.
وفي «البيان
المغرب في أخبار المغرب» لابن عذاري المراكشي : ولي إسماعيل ابن أبي المهاجر
الصفحه ١١ : أبة
(١) بتونس ، «بضم أوله وتشديد ثانيه والهاء : اسم مدينة بإفريقية بينها وبين
القيروان ثلاثة أيام
الصفحه ٥٥ : ء ستة آلاف فارس وثلاثين ألفا
من الرجالة فيما حدثني أبي عن أبيه رحمهما الله ، وكانت أساطيلهم ثلاثمائة بين
الصفحه ٦٤ : . وزفت العروس في يوم الخميس ، ومضى بين يديها عبيد أخيها
شرف الدولة وأبيها نصير الدولة وجدها عدة العزيز
الصفحه ٧٠ : منه على قرية سيدي أبي سعيد. ويا ليت المستنصر الحفصي
أنعم على بقية أسوارها وقصورها بالبقاء بعد أن
الصفحه ٨٥ : إلى بغداد لزيارة أبي جعفر
المنصور صاحبه من عهد التعليم ـ وحلقات العلم من أعظم أسباب التعارف المتين
الصفحه ٩٨ : فادخرها في خزاينه ـ ومن قبل ابتلع سفينة القاضي أبي
بكر بن العربي الأندلسي ومعه أبوه في وجهة السفر السياسي
الصفحه ٢٤٩ : من المشركين أمر بقتله فقتله علي بن أبي طالب كرم الله
وجهه فقالت أخته قتيلة لما بلغها قتله
الصفحه ٢٧١ : أدواره بالقرن السادس تقريبا على قطع ٩ نحاسية من إسطرلاب
ذكرني في شعر أبي الفتح :
ومستدير كجرم
الصفحه ٢٧٩ :
أحرفه تمحى
وبعض لاح
مضروبا عليه
ذكر ابن ناجي
في ترجمة أبي الحسن القابسي
الصفحه ٣٠٥ : وأعمامك. فاحتلت حتى اشتريت ثيابا وجعلتها عند صباغ في باب
أبي الربيع ، فكنت إذا أتيت من القصر القديم أتيت