الصفحه ١٩٠ : الأدب يقرأ فيه التلميذ الصحيفة التي تعين له ويجرى سؤاله عن
الإعراب أولا ، ثم عن تصريف الكلمة واشتقاقها
الصفحه ٣٢٨ : واحد ويدفعه آخر ، حتى إذا آوى للفراش وحاسب نفسه على ما
فعل في بياض يومه وجد صحيفة المفكرات أكثر بياضا
الصفحه ٢٧٦ : ، وبه صور كثيرة وأشكال أحرف الأقلام القديمة من صحيفة ٢٥٧ إلى صحيفة ٢٧٩ ،
والبروج من صحيفة ٦٣ إلى ٦٧ ومن
الصفحه ١٩١ :
الديانة الإسلامية تعترف بالملائكة. ثم جاءت فتاة اسمها «لمبورج» فقرأت من صحيفة
٤١ في النصيحة والمشورة : أن
الصفحه ١٥٩ : الدهر العجيبة الزائلة يقرأ على
صحيفة الشمس كل يوم رسوم الحوادث وغرائب الأخبار مصورة في مرآة كوكب النهار
الصفحه ١٩٦ : أوضاعها وتصاريفها وحركات
إعرابها كما هي لغة العرب لعهدنا مع لغة مضر ، إلا أن العناية بلسان مضر من أجل
الصفحه ١٩٧ : . ثم قال : ينظر في أصول الدين ثم أصول
الفقه ثم الجدل ثم الحديث وعلومه ، ونهى مع ذلك ألا يخلط في التعليم
الصفحه ٣٦ : والاقتباس لا يتم إلّا بالتعارف
والبحث. وما اكتساب التجارب وصحة الأبدان وتهذيب النفوس ونيل المعارف إلّا
الصفحه ١٢٥ :
إلّا من أبناء التعليم العربي. ومعهده الأكبر بإفريقيا جامع القيروان في
القديم ، ومن القرن السابع
الصفحه ١٤٦ :
ما اصفر وجه
الشمس عند غروبها
إلا لفرقة
حسن ذاك المنظر
وعلى
الصفحه ١٥٨ : منتزها ، وكأن ذلك القصر أبى إلا أن يكون حاويا
حافظا في جميع أحواله للنفائس إما تغريبا للحيوان أو ترغيبا
الصفحه ١٧٠ : أمور : الهيبة الشديدة ، الكرامة التامة ، شغل خاطرها بالمهم.
وليست الهيبة إلّا صيانة الرجل لمروءته ودينه
الصفحه ٢٠١ : استعملوا الخط وتعلموه فترقت
الإجادة فيه وبلغ في الكوفة والبصرة رتبة من الإتقان ، إلا أنها كانت دون الغاية
الصفحه ٢٧٨ : الخصال الفاخرة مدينة القيروان بأجيال وأكثر من مائة عام حيث لم توجد
الزهراء بالأندلس إلّا على عهد الناصر
الصفحه ٢٨٤ : الجلاس أعلى إلا وهي أوسع
من السفلى وأبعد في رأي العين ، وهاته الألوف متقابلة يرى بعضها بعضا وبطحاء
الملعب