الصفحه ١٢ : حملة الاحتلال إنه كان دون
الاثعار ، بدأ في التعلم (٦). درس بجامعة الزيتونة ، وذكر أنه زاول «علمي
الصفحه ٥٨ : ء الإصلاحات وتمهيد الطرقات.
ومن فارق المملكة في تلك الهيعة لظن بدا له رجع لها مغتبطا ، أما الذين خرجوا من
الصفحه ٧٣ :
فهذا مقالي
والسلام كما بدا
وجرب ففي
التجريب علم الحقايق
ولذلك قلت
الصفحه ٧٥ : فرانسا بتونس أن من خرج من المملكة لأمر بدا له رجع بعد ذلك مغتبطا.
ومثل هذا ما نقلناه عن سيرة روجار عند
الصفحه ٧٨ :
بدا آخر من
جانب الأفق يطلع
إلى أن أقرت
جيزة النيل أعينا
كما قر عينا
ظاعن
الصفحه ١١٤ : القرن الأول قبل المسيح ، ومن ذلك الوقت بدأ الرقي في الأفكار وأخذت المملكة
في العمران. وكان لاستيلاء هاته
الصفحه ١٢٣ : موضعا
وإذا بدا
للكائنات ضياؤها
نشرت كيوم
الحشر قوما صرعا
ونما
الصفحه ٢٠٧ : مرآة قلبه ،
وكلما حاول غسلها بالتفكر فيما سواها إلّا وازدادت ارتساما فلم يجد بدا من أخذ
مثال من مرآة
الصفحه ٢٢٠ : الخليفة بالقيروان ، وقد أوتي إليه برؤوس قواده في قفة لأمر بدا
له فيهم بعد أن وطأوا له أركان الخلافة ومكنوه
الصفحه ٢٨٤ : ء الثيران
ـ لوراينو ـ فرطونا ـ بولانديرو ـ برليتو مالكوايمو إيريزو ـ من تربية إدوارد
ميورا.
البداءة من
الصفحه ٣٠٠ : بالحديث على المائدة وينتظرون البداءة في كل نوع
وتنهية الأكل على استيفاء الجميع ، ويغسلون أيديهم بماء حار
الصفحه ٢٠٣ : المستنصر بقرطبة ، وما بمكتبة الحاكم بأمر الله بمصر
في أواخر القرن الرابع وهي المسماة دار الحكمة «والمكتبة
الصفحه ٢٥ : الرحلة فيحد من غلواء هذين الحكمين العامين فلا يحبذ من الرسم
إلا ما وافق الواقع (١٠٨). ومن الطريف أنه لما
الصفحه ٣٨ : للقياكم والتأنس بمجالسكم اللطيفة ومذاكرتكم الجميلة
التي لا تخلو كل كلمة منها من حكم وفوائد جمة شأن أصحاب
الصفحه ٤٤ :
علوت منصة
للحكم فيه
فكنت لعز
هامته كتاج
وحاكيتم ضياء
البدر لما