الصفحه ٣٢٨ : أوطان
أرق من ديني
إن كان لي
دين كما
للناس أديان
كأنها حالي
من
الصفحه ٣١٧ : ، من حفظه ، وحفظ كتاب الفصيح
، وكان يكرر عليّ محفوظاته إلى أن مات ، وكان شجاعا كريما ، وكنت أنا أقرأ
الصفحه ٥٢ : بدر ليتعاونوا على مسيلمة وطليحة والأسود ، وقد عمل لرسول الله صلى الله عليه
وسلم ، وكان منقطعا الى علي
الصفحه ٤٨ : التيمي :
شهد صفين مع
علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وقتل بها ، وكان له ذكر.
أنبأنا أبو
الحسن بن أبي
الصفحه ١٩٨ :
إليه ، وكنت ألعب معه وأنا صبي ، وكان يترنم ويقول لنا ونحن صبيان يا زيد الدقيق ،
بالقاف المعقودة ، وكان
الصفحه ٤٠ : عندنا مجنون يقال له زهير ، وكان من أحسن الناس وجها
وأجودهم شعرا ، وكان يألف جارية من بعض بنات القاسم بن
الصفحه ٢٧٩ : ، وأنا والله أتخوف أن لا أنجو ، فقال له سالم عبد الله :
إن كنت كما تقول فهذا نجاتك ، وإلا فهو الأمر الذي
الصفحه ٤١٤ : : كان أبي خرج الى الروم مع المأمون ،
وكنت حملا فأوصى ان كان لي ابن أن يسمى بذّالا ، وان كانت ابنة تسمى
الصفحه ٩٨ :
دعاني ورأي
في اليقين فإنه
متى كان لي
في الغيب شيء أخذته
نقلت من كتاب «جامع
الصفحه ١٤٠ : قراءتي وسألني : أتحفظها فقلت له
: لا ، فمال إليّ واعتنى بأمري ، وكان يأذن لي كلما جئت إليه ، ولما عزمت
الصفحه ١٠٣ : فضرب بها رأس الأنصاري ،
فشجه ، فأتى عبد الله بن أبيّ رأس المنافقين ، وكان من أصحابه ، فغضب عبد الله بن
الصفحه ٣٣٨ : كان من أهل أرمية (١) ، وكان شافعي المذهب ، فقيها متكلما مفتيا ، صحب أبا
سعد عبد الله بن محمد بن أبي
الصفحه ٨٥ : : رحمك الله يا بني لقد كنت بارا بأبيك
، والله ما زلت منذ وهبك الله لي مسرورا بك ، ولا والله ما كنت قط أشد
الصفحه ١٤٥ :
ومالي إلّا
رحمة الله درياق
وكان لشيخنا
أبي اليمن نوادر مستحسنه وملح مستطرقه منها ما حكاه لي
الصفحه ٢٦٨ :
على سالم بن عبد الله فقال لي : يا أشعب حمل إلينا جفنة من هريسة وأنا صائم
فاقعد فكل ، قال : فحملت