الصفحه ٧ : ) صلىاللهعليهوآلهوسلم
وتقولوا عليه بأنه كان مشغوفا في حب النساء وقد جمع بين تسع زوجات ولكنهم ( مع
الأسف الشديد ) قد
الصفحه ٢٧ : ) صلىاللهعليهوآلهوسلم
وتقولوا عليه بأنه كان مشغوفا في حب النساء وقد جمع بين تسع زوجات ولكنهم ( مع
الأسف الشديد ) قد
الصفحه ٥٩ : نفسهه.
وقال ابن الجوزي : وقد اجتمع له مع
معرفة الحديث والعلم بالقراءات والنحو والفقه والشعر مع
الصفحه ٦٠ : ، وله مع ذلك توسع في علم
البيان وحظ من البلاغة ومعرفة بالسير والأنساب.
قال الحميدي : كان حافظاً
الصفحه ٦٣ : بشيء مما
عليه من اختلافهم فهوعلى هدى.
قال المؤلف : وهذا لا يصح ، نعيم مجروح.
وقال يحيى بن معين
الصفحه ٨ : كانت تكرهه فلم
تنسجم معه وكان النزاع بينهما مستمرا فكان زواج النبي بها لايوائها وإسعادها فلم
يكن بدافع
الصفحه ١٣ : مع زوجته واسمها « صفورا » فأذن له وقال له : ادخل هذا البيت وخذ عصا
من العصى لتكون معك تدرأ بها السباع
الصفحه ٢٨ : كانت تكرهه فلم
تنسجم معه وكان النزاع بينهما مستمرا فكان زواج النبي بها لايوائها وإسعادها فلم
يكن بدافع
الصفحه ٣٣ : مع زوجته واسمها « صفورا » فأذن له وقال له : ادخل هذا البيت وخذ عصا
من العصى لتكون معك تدرأ بها السباع
الصفحه ٤٨ : » عليه. ثم اختلفت كلماتهم في تعريفه :
فالمشهور عند الأصوليين هو : « من طالت
مجالسته مع النبي
الصفحه ٥٠ : : « الأكثر على عدالة
الصحابة ، وقيل كغيرهم ، وقيل إلى حين الفتن فلا يقبل الداخلون ، لأن الفاسق غير
معين
الصفحه ٥٤ :
أفقههم أحمد.
وقال ان معين من طريق ابن عياش عنه :
أرادوا أن أكون مثل أحمد والله لا أكون مثله.
وقال
الصفحه ٥٥ : كيف يسوغ لنا أن نتصور أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يجيز لنا أن نقتدي بكل رجل من الصحابة
، مع أن
الصفحه ٦٢ : المناوي.
ترجة ابن عسكر
تجد ترجمته مع الثناء العظيم عليه في
طبقات الشافعية ٤ / ٢٧٣ والمختصر ٣ / ٥٩