الصفحه ٢٠٢ :
إلى بياض البلد وابن مالك ويتسكع ، فلما أبى طال الحصار.
وصل بعد ذلك
جوسلين (١) الى باب حلب في مائتي
الصفحه ٤٦٢ : علوان الأسدي ـ اجازة عنه ـ
ذكره في شرح المقامات.
وذكر الأبيوردي
أنه أبو الأغر دبيس ملك العرب بن سيف
الصفحه ٥٦ : الكبيرة التي في مربعة القز
، تعرف اليوم بدار الشريف الزيدي ، واليه ينسب الحمام التي تقابل باب قنطرة سنان
الصفحه ٤٦٧ : وكسر من نهار يوم الاثنين سادس عشر من شعبان ، والطالع من العقرب
عشر درج والمريخ في الطالع في درجة واحدة
الصفحه ٣٥٥ :
ألف رجل وكان في عشرة آلاف رجل ما بين فارس وراجل ، وقد كان ضم اليه جماعة ممن كان
على باب
الصفحه ٣٥٤ : خليفة بن سليمان سحرة يوم الاثنين الثالث
والعشرين من شوال سنة ثمان وثلاثين وستمائة بحلب ، ودفن يوم
الصفحه ٢٩٩ : في ليلة الاربعاء ، ودفن صبيحتها ثاني عشر ذي القعدة
سنة اثنتين وستين ، ودفن بمقبرة باب الفراديس ، حضرت
الصفحه ١٨٨ :
بعلمك
مرة والعلم
نافع
ومن المشير
عليك بالرأي
السديد وأنت
الصفحه ٣٨٧ : كعب قال : كان داوود النبي صلى الله عليه وسلم يصوم
يوما ويفطر يوما فإذا وافق صومه يوم الجمعة أعظم فيه
الصفحه ٣٠٠ : وخمسمائة فانني قرأت بخطه ما صورته : دخلت معرة النعمان في سنة عشرين
وخمسمائة ، فقرأت كتابة على باب المسجد
الصفحه ٢٩٧ : البركات الخضر بن شبل بن
الحسن الحارثي بحلب يوم الجمعة الرابع والعشرين من جمادى
الصفحه ١٣ : ، وكان على مقدمته ، وقيل انما شهد معه يوم النهر ،
وغزا مع يزيد بن معاوية في حياة أبيه معاوية في سنة
الصفحه ٢٦٨ : : حدثنا أحمد بأن اسماعيل القرشي قال : حدثنا عبد الله بن
نافع عن كثير بن عبد الله عن أبيه عن جده أن رسول
الصفحه ٣٣٥ : زيد بن الحسن بن زيد الكندي ـ فيما أذن لي فيه غير مرة ـ قال : أخبرنا محمد
بن كامل بن ديسم في كتابه عن
الصفحه ٢٤٨ : تتعلق بالملك العزيز بل بابنه وكتبت سهوا وهي مما ينبغي أن يكتب في ترجمة سديد
الملك علي بن منقذ.
قرأت في