الصفحه ٣٣١ :
(٧٥)
مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ (٧٦) فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما
الصفحه ٣٧٠ : فإنهم
يجلسون في غاية الراحة.
(مُتَّكِئِينَ عَلى
رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ)
جاء في المنجد
الصفحه ٢٧٧ : يستريح الصالحون على رفرف خضر
وعبقريّ حسان .. كلّ هذه النعم التي يبشّر بها القرآن لماذا التكذيب بها بعدم
الصفحه ١٢٢ : باتباع ما تفتقت عنه
عبقريّات البشر ، إنّما نحن ملزمون باتباع وحي الله وحسب ، وهذا هو منهج
المستشرقين
الصفحه ٢٣٨ : الفكرة تشبه إلى حدّ بعيد قول البعض عن الرسول (ص) أنّه
عبقري وحسب ليثبتوا عدم لزوم طاعته ، وقد أضاف قوم
الصفحه ٣٦٦ :
الثاني : ان
الكلام متصل بالآلاء في الآية السابقة ، باعتبار الخيرات الحسان من الآلاء.
الثالث : ان
الصفحه ٤٩ : رجل عليه ثوبان أبيضان ، ينظر في وجهي ، ثم قال لي :
يا علي بن الحسين! ما لي أراك كئيبا حزينا؟! أعلى
الصفحه ٢٩ : إليّ من
الدنيا وما فيها» (١).
أوسمعت زين
العابدين علي بن الحسين (عليه السلام) يسأل : ما بال
الصفحه ٧٥ :
(٢) دعاء عرفة للإمام
الحسين (عليه السلام) / المنتخب الحسني / ص ٩٢٥.
الصفحه ١١١ : به الخير عند
صاحبه ، قال رسول الله (ص) : «اطلبوا الخير عند حسان الوجوه فإنّ فعالهم أحرى أن
تكون حسنا
الصفحه ١٤٩ : الخبر
عن ثابت بن دينار قال : سألت زين العابدين عليّ بن الحسين (عليهما السلام) عن الله
عزّ وجلّ جلاله هل
الصفحه ١٨٣ : هذه
البصيرة القرآنية أيضا في دعاء الامام الحسين في يوم عرفة ، حيث جاء فيه : «ابتدأتني
بنعمتك قبل ان
الصفحه ٢١٨ :
لجهنم ، فهذا سيد الشهداء الامام الحسين (ع) تبتّل لحيته بالدمع ، وحينما يراه رجل
من الأعداء يخاطبه : يا
الصفحه ٢٤٠ : أنّه الطمع في الرئاسة بلا استحقاق لها ،
ولعلّ معنى كلام سيد الشهداء الامام الحسين (ع): «إنّي لم أخرج
الصفحه ٣٣٠ : ) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٦٩) فِيهِنَّ خَيْراتٌ حِسانٌ (٧٠)
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما