الصفحه ٢٧٤ : ، وأخرج صدقات كثيرة وكسوات للايتام ، ختن منهم جماعة وزين
البلد ، وأظهر سرورا كثيرا ، وتوفي بعد ختانه بأيام
الصفحه ٣٢ : حلب الى
أن ذكر وصولهم الى ظاهر عكة والتقاء الملك الناصر لهم (٢) ، وذكر الربيب في هذا التعليق أنه خدم
الصفحه ٢٧٦ : واستقر اجتماع الملك الصالح به ، فوصل
حلب وخرج الملك الصالح الى لقائه فالتقاه قريب القلعة واعتنقه وضمه
الصفحه ٤٢٣ : (١). وقد خرج من القسطنطينية ، فالتقاه وأسره ، ثم منّ عليه
وأطلقه ، وغزا الخزر والأبخاز ، وبلغ ما لم يبلغ
الصفحه ٤٢ :
فلا بدّ يوما
أن تروق المناهل
سيعلم قومي
قدر ما بان عنهم
وتذكرني إن
عشت تلك
الصفحه ١٦٧ : ، وحتما على خلقه أن يبدأ من
تركته بكفنه وحنوطه ، وما لا بد منه في تجهيزه بالسنة ، والمعروف ، ثم يقضى دينه
الصفحه ١٧٣ :
لا بد أن
يستقيل الدهر غفلته
وتستنيب
الليالي فيك عن أمم (٥)
إني مدحتك
أبغي
الصفحه ٢٧٠ : اعظام الناس له وهو
محمول على نعشه ما لم يكن له منهم في حياته ، فقلت بديها :
أرى ولد
الطائي أصبح
الصفحه ٢٨٠ :
__________________
(١) لم أقف لهذه
الحمام على ذكر في أي من مصادر آثار حلب الاسلامية.
(٢) أورده ابن العديم
بدون نقط
الصفحه ٣٣١ : : ولا بد أن يصل إليه
منكم شيء ، فقالوا : أي شيء رسمته فعلناه ، قال : فأصلح بينهم ، وجلس مجلسا ذكر
فيه
الصفحه ٣٩٠ : ، فأصغيت حينئذ اليها ، فقال لها : والله ما بد لي من ذلك ، ثم أكرهها
، ورقدا جميعا فمكثا هويا من الليل ، ثم
الصفحه ٤٢٥ : ضيعة تعرف بده نمك ، وكان
أخو السلطان قاورت متملك كرمان ، وكان بينهما منازعات ، وآلت الحال بينهما الى
الصفحه ٤٣٥ : السمعاني قال : ملك البلاد ألب أرسلان وهو محمد ابن داود ، كسر قتلمش بديه
نمك (٢) في ذي الحجة سنة خمس وخمسين
الصفحه ٤٤٢ : المتوقد
***
__________________
(١) البدء والتاريخ ـ
ط. شالون ١٩١٦ : ٦ / ٤٣ ـ ٤٤.
(٢) الثهمد
الصفحه ٤٦٨ : امرؤ القيس : يا بنت الكرام ليس لك بد من أن تحمليني معك
فاني لا أطيق المشي ، ولم أتعوده فحملته على غارب