الصفحه ٢٥٨ : مولاه فأدى حجه وقضى
حقه ، وأحرز من رضاه حظه ، فعل من هدي الطريق ، وأوتي التوفيق.
قرأت بخط مؤيد
الدولة
الصفحه ٣٢٤ : (٣) انه كان إذا وصلت هدية من خراسان وغيرها من البلاد
اعتقلها شهرا قبل أن يطلقها له بسؤال ، وأشياء كثيرة
الصفحه ٩٠ :
وله إليه أيضا
:
قل للأمير ابن الموفّق للهدى
حتّام عن أهل الضلالة يطرق
الصفحه ٣٢٣ : غير هدى لم يكن النور بيّنا إلّا
على المحق من احدى الطائفتين.
أرسلان التركي أبو الحارث (٢) :
وقبل
الصفحه ٢٥١ : :
يزين الشعر أقواما إذا نطقت
بالشعر يوما وقد يزري بأفواه
قد يرزق المرء لا من
الصفحه ٣١٥ :
وأصيلا ، من يهد الله فقد اهتدى ومن يضلل فقد غوى ، وأشهد أن لا إله إلّا الله
وحده لا شريك له ، وأشهد أن
الصفحه ٣٦٤ : ، توفي
رحمه الله في ليلة الأحد النصف من شعبان سنة ثمان وثلاثين ، وفيه يقول الشاعر :
يا هدّ ما
الصفحه ١٨٣ : أهل جبران قورسطايا (١).
أخبرني بذلك ،
وقد سألته عن هذه النسبة ، وجبرين قورسطايا قرية كبيرة من ناحية
الصفحه ٢٣ : ـ يعني ـ وثلاثمائة فيها :
توفي عمي أحمد رحمه الله ، يوم الاثنين للنصف من شعبان.
وقرأت في تاريخ
أبي غالب
الصفحه ٢٧٣ : (٣) .. خطيب تل أعرن ، وتل أعران قرية من قرى حلب قريبة من
حلب ، فيها
__________________
(١) قرية كبيرة بين
الصفحه ١١٧ : » فشابكته ، ثم قال : «من شابكني دخل الجنّة ، ومن شابك من
شابكني دخل الجنة ، ومن شابك من شابك من شابكني دخل
الصفحه ٤٣٧ : بن خلّاد التّيلمي ،
وقد قرأت عليه مرارا عدة قراءات ، وسمعت منه كتاب القراءات لأبي بكر بن مجاهد من
الصفحه ٤٢٦ : صلاة الظهر ختم القرآن قائما مصليا ، أو كاد
يختم ، ثم يصلي من الظهر الى العصر كذلك ، هذا دأبه الى أن مات
الصفحه ٢٢٨ : الكفرطابي :
شاعر مجيد
مذكور من أهل كفر طاب.
قرأت بخط أبي
عبد الله محمد بن يوسف الحالي الكفرطابي (١٣٧
الصفحه ١٤٣ : الصّوفي بالدينور قال
: سمعت أبا الحسين علي إبراهيم الحصري يقول : كل من كان له غالب كانت غفلاته ترفغه