الصفحه ٣٤ : بن علي أبي الصّيف اليماني (٤) ، الفقيه ، الشافعي ، نزيل مكة ؛ فإنه خرّج أربعين
حديثا عن أربعين شيخا
الصفحه ٣٦ : ، الفقيه
، الحافظ ، المحدّث. سمع الكثير من أصحاب السّلفي ، ورحل إلى الشام والعراق. عني
بفنون الحديث والرجال
الصفحه ٣٩ : الكامنة»٣ / ٤١٣ ، و «الأعلام»٦ / ٦٨.
(٢) الإمام ، الفقيه
، المحدّث. قال الذهبي : «هو فصيح الأداء ، جيد
الصفحه ٢١٠ : .
٣٥ ـ قرأت بها
على أحمد بن محمد الكناني ، عن أبوي العباس بن أبي أحمد الفقيه وابن محمد المقدسي
سماعا
الصفحه ٢٨٢ : : سماعا. قال هو وابن صدقة : أنا فقيه الحرم أبو
عبد الله الفراوي ، أنا أبو الحسين الفارسي ، أنا أبو أحمد
الصفحه ١٩ :
__________________
(١) وقد أمدّني بها
الأخ محمد زياد تكلة وفقه الله.
الصفحه ٢١ : غير ذلك (٤).
وقد وقفت على
كلام للشّيخ حامد الفقي يصوّر فيه طبيعة العصر الذي كان يعيش فيه السّخاوي
الصفحه ٣٢ : الفقه والحديث؟ هيهات!
ورأيت (٤) جماعة من المحدثين ، والحفاظ المعتمدين ، ممّن رحل
فاتصل ، وعلى قصده
الصفحه ٣٣ :
، المحدّث. بقي في الرحلة ثمانية عشر عاما يكتب الحديث ، والفقه ، والأدب ،
والشعر. له «السفينة الأصبهانية
الصفحه ٣٧ : منه». وقال الذهبي : «كان صادقا ، حافظا ،
متقنا ، جيّد العربية ، غزير اللغة ، واسع الفقه ، رأسا في علم
الصفحه ٩٩ : ابن عبد البر (٤) : أكثر الفقهاء قالوا به في ذكاة الضّرورة ، وجعلوها
كالصيد.
قال : وبعضهم
يأباه (ولم
الصفحه ١٠٦ : التحتانية ، وفتح الذال واللام. كان فقيها شافعيا ، فصيح
الكلام ، جليل الوعظ.
قال السبكي : ومن نوادره أنه
الصفحه ١١٤ : منجا ، منه شرب تلك الناحية بأسرها.
وقد انتسب
إليها جماعة منهم : الفقيه ، الإمام ، عماد الدين ، محمد
الصفحه ١١٥ : الفقيه
، الصالح ، الرباني ، أبو إسحاق إبراهيم بن يوسف بن إبراهيم ، الفاقوسي ثم
البلبيسي ، الشافعي
الصفحه ١٢٥ : إله إلا الله».
وقال الأذرعي ـ فقيه شافعي ـ : وأما
النذر للمشاهد على قبر وليّ ، أو شيخ ، أو على اسم