الصفحه ٢٦١ : ، وبنى جامعه موضعها ، وشهد الصلاة فيه
أكثر من أربعة آلاف نفس من كبار الصحابة والتابعين ، ونسب إليه من
الصفحه ١٨٤ :
عبد الله بن عبد الحكم عنه.
ورواه أبو نعيم في «الحلية»٩ / ١٠٩ ،
والذهبي في «السير»١٠ / ٦٩ من طرق عن
الصفحه ٧٢ : مسلم في «صحيحه». وهو هنا لم ينفرد بالحديث ولا
بزيادة قول عبد الرحمن ؛ بل تابعه عليه الحكم بن عتيبة
الصفحه ٢٤٠ : الحافظ ـ رحمهالله ـ مما كتبته عنه إملاء بالكاملية في «بين القصرين»من
القاهرة قال : أنا عبد الرحمن بن
الصفحه ٢٤٣ : ؟». قالوا : لا. قال صلىاللهعليهوسلم : «فهل ترك شيئا؟». قالوا : لا. فصلّى عليه. ثم أتي
بجنازة أخرى
الصفحه ٢٢٥ : ، ولهذا كانت مصروفة ؛ كقصبات (٣).
قال النحاة :
ويجوز ترك صرفه كما يجوز في أذرعات ونحوها على أنها اسم
الصفحه ١٤٥ :
قلت : ومولى
غفرة وإن اختلف فيه فعن ابن معين تضعيفه في رواية ، وأنه : ليس به بأس في أخرى.
وكذا ضعفه
الصفحه ١٦٣ : الضعفاء والمتروكين ، ووجب ترك
الاحتجاج برواية المتأخرين عنه بعد احتراق كتبه لما فيه مما ليس من حديثه
الصفحه ١٧٨ : فزوحموا في ذلك ، وشرع ناظرها من
الأتراك في توسعتها ، وعمارتها ، واستهلاك ما يفوق الوصف في ذلك ؛ مما كانت
الصفحه ٣٠٩ : يقرأ القرآن
أبو موسى الأشعري
١٥٥
مثل الواقع
في حدود الله
النعمان بن بشير
الصفحه ٢٥٩ : صحبة ـ رضياللهعنه ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من ترك الجمعة ثلاث مرّات تهاونا طبع
الصفحه ٣٠٨ :
١٩٧
صيدوج وعضاهه
حرام محرم
الزبير
٢١١
العائد في هبته
كمثل
ابن
الصفحه ١٢٧ :
خسر الذي ترك
الصّلاة وخابا
وأبى معادا صالحا ومآبا
إن كان
الصفحه ٣١٢ :
فقل لجديد العيش
شت
١٦٠
خسر الذي ترك
مآبا
١٢٧
(حرف
الجيم
الصفحه ٧٤ : ) ، ومسلم (٤٠٦).
وممن رواه عن الحكم أيضا عمر بن بشير
عند الطبراني في «الصغير»(٢٠٢).
(١٢) روايته عند