الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فركب مروان بن الحكم ،
__________________
١ ـ بهجة المجالس
وأنس المجالس ، القرطبي : ١ / ١٠٠.
الصفحه ٦٩٥ : (٢).
__________________
١ ـ الاحتجاج ،
الطبرسي : ١ / ٢٨٠ ـ ٢٨١ ، كتاب سليم بن قيس ، ٢١٤ ـ ٢١٥ ، بهج الصباغة في شرح نهج
البلاغة
الصفحه ١٨٣ :
قال الآلوسي : لأنَّ النبيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم نصبه للصلاة في أيام مرضه.
وهنا أخذ الشيخ
الصفحه ٥٠ : الصحيح أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في حال مرضه كان إذا حضر وقت الصلاة
أتاه بلال ، فيقول : الصلاة
الصفحه ٥٣٣ : : أقول : لو سلَّمت لك
جدلا أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمر أبا بكر أن يصلّي بالناس في مرضه الذي
الصفحه ٥٥٤ : .
وانتهت هذه الجلسة بسبب مرض السيِّد
البدري.
اللقاء السابع :
المناقشة في بيعة أبي بكر وحديث الثقلين
الصفحه ٦٢٤ :
التوحيد ، وأقرِّب لكم هذه الصورة بمثال : إذا مرض إنسان فمن الطبيعي أنه سيذهب
إلى الطبيب ، فإذا كان ينظر له
الصفحه ٦٩٢ : قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ
وَرَسُولُهُ إِلاَّ غُرُوراً )
(١) ، والعطف في
الآية دال على أنّ
الصفحه ١٩١ :
فاطمة الزهراء عليهاالسلام
قالت : سمعت أبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في مرضه الذي قبض فيه يقول ـ وقد
الصفحه ٢١٩ : وصيَّته ، ونسب
إليه ما نسب له عند مرضه ، روى البخاري عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس أنه قال :
يوم الخميس
الصفحه ٢٣٠ : وعمر في مرض الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١) ، وأن
الخلافة من حقِّ الإمام علي عليهالسلام
، وأنَّها
الصفحه ٢٣٨ : الثاني في
مرضه أنه قال : جهِّزوا جيش أسامة ، لعن الله من تخلَّف عنه (٤).
وفي سبر هذه النصوص نجد أن
الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يكتب في مرض وفاته حين رأى الصحابة
في هرج ومرج ـ كتاباً يحول بينهم وبين الضلال والتفرقة ، لو لا
الصفحه ٢٩٣ : : اللهم إن كنت أنا غير
مرضيٍّ عندك ، ولا تسمع دعائي بسبب ذنوبي ، فإني أسألك بحرمة عبدك ورسولك محمّد
الصفحه ٥٠٧ : تغلَّبت
على ألام المرض وضعف الكبر ، فقلت في نفسي : مثل هذا السيِّد وفي بلد غير بلده
يقوم بخدمة مذهب أهل