الصفحه ٣٧ : ، أو فيَّ؟
قال : بل فيك يا أبا الحسن.
قال : أنشدك بالله ، أنا المجيب لرسول
الله
الصفحه ٢٦٠ : انطباعاتكم عنها؟
قال : لقد كان لي شرف زيارة تلك البقاع
الطاهرة ، حيث يرقد أهل
الصفحه ٥٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في اليوم
الذي بدأ فيه فقال : ادعي لي أباك وأخاك حتى أكتب لأبي بكر كتاباً ، ثمَّ قال :
يأبى الله
الصفحه ٤٨٩ : مخالف للقرآن.
فقلت له : حاشا لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يخالف القرآن.
قال لي : أنت
الصفحه ٤٣٢ : عدم انتشار التشيُّع فهذا يتوجَّه
أيضاً لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في أوَّل دعوته وحتى وفاته
الصفحه ٣٥٥ :
هشام يقول : كنت أنا وأبي عند مروان بن الحكم وهو أميرالمدينة فذكر له أن أبا هريرة
يقول : من أصبح جنبا
الصفحه ٣٨٧ : عليهمالسلام ، وسألته : من هم هؤلاء الأئمَّة أو
الأمراء كما ذكر البخاري؟ كان جوابه :
هذا الحديث من عقلك
الصفحه ٥٢٣ :
التخصيص بلا مخصِّص
، والترجيح بلا مرجِّح ، الباطلين عقلا؟!
فإن قلت لي : إن الآية تريد كل من كان
الصفحه ٣٩٥ : ما رواه أصحابنا في كتبهم الكلاميّة عنه من الإلحاد
والتعرُّض لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وما
الصفحه ٥٤٣ : كان أخاً لموسى عليهالسلام ، فكذلك علي عليهالسلام كان أخاً لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، بدليل
الصفحه ٣٢٩ : لو كان ثابت الطاعة من قبل الله عزَّ وجلَّ
وإرساله له ، وكان المعجز دليل نبوَّته ، لا ستغنى عن البيعة
الصفحه ٤١٦ : الله عينيك ، فقال
لي : أو في غفلة أنت؟ أما علمت أن الحسين بن علي أصيب في مثل هذا اليوم؟ إلى أن
قال
الصفحه ٤٨٣ : ، وصادر بها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم جهرة ، فقال : اللهم إن كان هذا هو
الحق فأمطر علينا حجارة من
الصفحه ٤٦٩ :
أنا وصديقي الشيعي سويَّة ، وفي اليوم الثاني قال لي : لِمَ لمْ تحدِّثني ـ يا أخي
ـ إلى أين وصلت في كتاب
الصفحه ٥٥٢ : أشياء كنت أكره أن أقرَّك عليها فتزيل منزلتك مني (٢).
ولهذا يقول عمر بن الخطاب : لقد كان ـ
أي النبي