الصفحه ٣ : بين شروح الألفية على
كثرتها.
هذا ، ولم نأل
جهدا فى ضبط هذا الكتاب ، وتخريج شواهده فى مظانها من كتب
الصفحه ١٣١ : فى كتبه فلا نطيل بها وفهم من قوله على
الأصح أن مذهب سيبويه صحيح إلا أن مذهبه أصح منه ووقف على اجعلا
الصفحه ٤٠٢ : أن ينسب ذلك إلى الناظم لما فيه من عدم الارتباط ثم رجع
إلى أنه أخطأ وأن كتبه بالظاء سهو منه. ثم قال
الصفحه ١٠٥ : ضمير غير المصدر به نحو زيد ضربه عمرو والخير عمله زيد
واحترز بهاء غير المصدر من هاء المصدر فإنها تتصل
الصفحه ٣٩٩ : كذاك. ثم قال :
وما بتاءين
ابتدى قد يقتصر
فيه على تا
كتبيّن العبر
هذا من
الصفحه ٣١١ :
المؤنث فقال : (وقل لمن قال أتت بنت منه) يعنى أنك تقول فى حكاية من قال
أتت بنت ؛ منه بهاء ساكنة
الصفحه ٢٠٢ :
وصغهما من ذى
ثلاث صرّفا
قابل فضل تمّ
غير ذى انتفا
وغير ذى وصف
الصفحه ١٦ : لمذكر عاقل خاليا من تاء التأنيث ومن التركيب ،
والآخر وصف ويشترط فى مفرده أن يكون مذكرا عاقلا خاليا من تا
الصفحه ٣٥٥ :
يعنى أن إذن
التى هى من النواصب يوقف عليها بإبدال النون ألفا لشبهه بالتنوين بعد الفتح فتقول
إذا
الصفحه ٣٩٥ :
يعنى أن
الافتعال وما تصرف منه إذا كان فاؤه حرف لين أبدل تاء وأدغم فى تاء الافتعال وشمل
قوله ذو
الصفحه ١٢١ :
يعنى أن أسماء
المكان لا يقبل الظرفية منها إلا المبهم وفهم منه أن المختص لا يقبلها.
والمختص من
أسما
الصفحه ٢٠٣ :
وبالنّدور
احكم لغير ما ذكر
ولا تقس على
الّذى منه أثر
فهم من قوله
الصفحه ٣٧٧ :
الإبدال
هذا هو النوع
الثانى من التصريف ثم إن حروف الإبدال تصل إلى اثنين وعشرين حرفا وقد ذكرها فى
الصفحه ٣٨٣ :
يعنى أنه يفعل
بالواو الواقعة آخرا ما فعل بالألف من إبدالها ياء لكسر ما قبلها أو لمجيئها بعد
يا
الصفحه ١٩٢ : جميل وفهم من قوله أولى أن اسم الفاعل منه يأتى على غير الوزنين المذكورين وهو
المنبه عليه بقوله : (وأفعل