الصفحه ٢٩٦ : جاء
الفعل المضارع بعد «لو» مصروفا معناه إلى المضىّ ، لأن الغالب دخول «لو» التى
للتعليق على الفعل
الصفحه ٥٣ : بعد لو لا فى غالب
أمرها وهو تعليق الامتناع على نفس المبتدأ.
الصفحه ٢٩٩ : والثانى فى
البيت لا يحتاجان إلى صلة لأنه إنما أراد تعليق الحكم على لفظهما لا أنهما موصولان
، والتقدير ما
الصفحه ٢٩٥ : فى مضىّ) يعنى أن لو حرف شرط تدل على تعليق فعل بفعل
فيما مضى وتسمى لو هذه امتناعية لأنها تدل فى الغالب
الصفحه ٨٥ : ٢ / ٤٠١ ، ٤٠٧ ، وهمع الهوامع ١ / ١٥٤.
والشاهد فيه تعليق «لتأتين» ب «علمت»
على نية القسم والمعنى : علمت
الصفحه ٨٣ : اللذ كاعتقد وهب بمعنى ظن وتعلم بمعنى اعلم فهذه ثلاثة
عشر فعلا كلها متساوية فى نصب المبتدأ والخبر على
الصفحه ٨٩ : متعلقان
بعدوا والضمير فى صارا عائد على علم ورأى وأرى وأعلم خبر صارا ثم قال :
وما لمفعولى
علمت
الصفحه ٨٤ : أوجه
: الأوّل أنه من باب التعليق ، ولام الابتداء مقدرة الدخول على «ملاك».
والثانى أنه من باب الإعمال
الصفحه ٨٠ :
بشرطين الأول أن يكون مفردا وهو المنبه عليه بقوله ومفردا. الثانى أن يكون
متصلا بالمنعوت وذلك مفهوم
الصفحه ٤٤ :
وبعض الأعلام
عليه دخلا
للمح ما قد
كان عنه نقلا
كالفضل
والحارث
الصفحه ١٠٢ :
فذكر لوجوب رفع
الاسم السابق سببين : أحدهما ما اشتمل عليه البيت الأول وهو أن يتبع الاسم السابق
شيئا
الصفحه ١٧٣ :
اسم يكون ومماثلا خبر يكون ولما متعلق به وما موصولة وصلتها قد عطف وعليه
متعلق بعطف وفى عطف ضمير
الصفحه ١٩٤ : بل يجوز فيه النصب والرفع
على ما يأتى.
وصفة مبتدأ
واستحسن صفته وجر مرفوع باستحسن ومعنى منصوب على
الصفحه ٢٣٠ : وما اتصل بالوصف ولا يكون إلا مستترا نحو زيد قائم هو
وعمرو. وقد يجوز الفصل بغير الضمير المنفصل وعلى ذلك
الصفحه ٣٦٦ : والضمير العائد على الموصول الهاء فى يليه وفى وقف
متعلق بيليه وكذلك إذا واسم كان ضمير مستتر عائد على ما قبل