الصفحه ٢٨١ : بعدها إلا جملة ولا عاطفة لعدم
شروط العطف ومثال ذلك سرت حتى أدخل المدينة وجد حتى تسر ذا حزن ، فإضمار أن
الصفحه ١٢٣ :
المفعول معه
المفعول معه :
هو الاسم المنتصب المذكور بعد الواو التى بمعنى مع أى الدالة على
الصفحه ١٢٤ :
أو اعتقد
إضمار عامل تصب
ثم إن الاسم
الصالح لكونه مفعولا معه على ثلاثة أقسام : قسم يترجح
الصفحه ١٢٥ :
(أو اعتقد إضمار عامل
تصب) يعنى إذا لم يصح عطفه ولا نصبه على المعية فيعتقد أن ناصبه مضمر وذلك كقول
الصفحه ٣٤ : أنه يجوز
أيضا تشديد النون من ذين وتين وإنما ذكر هنا ذين وتين وليسا من الموصولات
لاشتراكهما مع اللذين
الصفحه ٧٩ : وهو مستفاد
من قوله : (أو منصوبا) فهذه ثلاثة أوجه فى الثانى مع فتح الأول. والرابع رفع الأول
والثانى
الصفحه ٨٠ : من قوله يلى أى يلى المنعوت فتقول لا رجل قائم أو قائما
أو قائم فوجه الفتح تركيب الصفة مع الموصوف ووجه
الصفحه ١٢١ : رمى
فتقول جلس أمامك وخلفك وسرت ميلا وفرسخا. وأما ما صيغ من الفعل فلا ينصبه إلا ما
اجتمع معه فى الأصل
الصفحه ١٦٩ : التمييز وقد
سمى بعض المتأخرين تنوين غدوة مع لدن تنوين الفرق. ولدن مفعول أول بألزموا وإضافة
مفعول ثان
الصفحه ٢٣٢ : لدفع ما يتقى من
كون الماء معطوفا على تبن إذ لا يصلح لعدم اشتراكه معه فى العامل ومن كونه مفعولا
معه لأن
الصفحه ٢٦ : مع الفعل التزم* نون وقاية) ، وقد حذفت للضرورة مع
ليس كقوله :
٨ ـ إذ ذهب القوم الكرام ليسى
وإلى
الصفحه ٨٤ : ء ولم يتعرض الناظم إلى الأرجح ، والأرجح الإلغاء مع التأخير والإعمال مع
التوسط بين المفعولين وفهم من قوله
الصفحه ٩٣ : المجاز نعت لمحذوف والتقدير مع ضمير المؤنث ذى المجاز. ثم قال
:
والتّاء مع
جمع سوى السّالم من
الصفحه ٩٩ : :
ولا ينوب بعض
هذى إن وجد
فى اللّفظ
مفعول به وقد يرد
اعلم أنه إذا
اجتمع مع
الصفحه ١٠٠ : أعلم أن المفعول الأول مفعول به
حقيقة فينزل المفعول الثانى والثالث مع الأول منزلة الظرف والمجرور مع وجود