الصفحه ٢٧٦ : ١ / ٦٠٥ (عصب) ، ١٠ / ٦٣ (حلق) ، وبلا نسبة فى شرح التصريح ٢ / ٢٢٧ ، وشرح
المفصل ١ / ٦٨.
والشاهد فيه قوله
الصفحه ٤٦ : بمرفوعه وقوله وقس أى قس على المثالين وهما زيد
عاذر وأسار ذان وقس أيضا على الثانى فى كونه بعد استفهام وقوله
الصفحه ٨٨ : بأحد المفعولين
أزيدا تقول منطلقا ومثله قوله :
٦١ ـ أجهّالا تقول بنى لؤىّ
لعمر
الصفحه ٧٠ :
ودخل فيه صورتان : الأولى أن لا يتقدمها شىء نحو قوله تعالى : (إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ
الصفحه ٧ : :
كلامنا لفظ
مفيد كاستقم
واسم وفعل ثم
حرف الكلم
قوله كلامنا
يعنى الكلام عند
الصفحه ٥٩ : أن ينوى فى كان ضمير الشأن وهو اسمها والجملة بعدها فى موضع خبرها ففى
كان من قوله بما كان إياهم ضمير
الصفحه ٢٠٢ : يصاغ منه فعلا التعجب ، وهى ثمانية : الأولى
أن يكون فعلا وفهم ذلك من قوله من ذى ثلاث لأن ذى صفة لموصوف
الصفحه ٨٧ : فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَهُمْ)[آل عمران : ١٨٠).أى بخلهم ، ومن حذف الثانى قول عنترة :
٥٩ ـ ولقد نزلت
الصفحه ١٨٢ :
وهى الزيادة فى الفعل ولذلك تسمى أمثلة المبالغة ، ويؤيد حمل كلامه على هذا
المعنى قوله فى الكافية
الصفحه ٢٣٠ : :
وبلا فصل يرد
فى النّظم
فاشيا
فمن ذلك قول
الشاعر :
١٥٠ ـ قلت إذ أقبلت
الصفحه ١٦ : . قوله : (وشبه ذين) يعنى شبه عامر ومذنب فى كونهما على ما ذكر بواو متعلق
بارفع وبيا متعلق باجرر أو بانصب
الصفحه ٧٢ :
إلى الموضع الرابع بقوله : (وذا يطرد* فى نحو خير القول إنى أحمد) يعنى أنه
يطرد فى هذا المثال وما
الصفحه ١٧٤ : لأن المضاف اسم
الفاعل واسم الفاعل شبيه بالمضاف هذا معنى قوله : (فصل مضاف شبه فعل ما نصب مفعولا)
النوع
الصفحه ٢٠٤ :
وقول الآخر :
١٣٥ ـ أقيم بدار الحزم ما دام حزمها
وأحر إذا
حالت بأن أتحوّلا
الصفحه ٢١٩ : إلا فى النكرة المؤقتة نحو صمت شهرا
كله ، ومنه قوله :
١٤٢ ـ يا ليتنى كنت صبيا مرضعا